الصفحه ٤٧٥ :
وفي بعض الأخبار :
«فإذا انقرضوا من الأرض صبّ الله عليهم العذاب صبّا» ، يعنى على أهل الأرض. وعنه
الصفحه ٤١٢ : فرحا ممّا رآهما عليه ، ثم أيقظهما فحمل الحسن على عاتقه الايمن
والحسين على عاتقه الأيسر ؛ فلما خرج من
الصفحه ١٠٣ : اللغة ، فإن الساق قد يراد به شدّة الأمر ، ومنه
ساق الحرب ، يقال : قد قامت الحرب على ساق. وكشفت الحرب عن
الصفحه ٣٤١ : »
(١) ؛ فلمّا استثنى النبوة عرفنا أنه لو لم يستثنها لدخلت في غرضه بالخطاب ؛ فدل
على أنه دخل في غرضه كلّ ما عداها
الصفحه ٧٠ : من المشركين ...»
الخبر بطوله. وقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
الصفحه ٥٣٨ : والعبادة على أبلغ الوجوه وأسناها ، وقال ابن حجر في
لسان الميزان : كان إماما على مذهب زيد بن علي عليهالسلام
الصفحه ٣٤٤ : عليهالسلام جمع من (٣) خصال الفضل كلّها ؛ فاختص بها على وجوه لم يشاركه فيها أحد
فمنها ما سبق به جملة الصحابة
الصفحه ٥٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا من تمسك بأهل بيته ، واستن بأفعالهم ونسج على منوالهم.
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥٨ : من ميل بلدك ـ وجب عليك
القصر في الصلاة الرباعية ، فتصليها (٢) ركعتين تخفيفا من الله تعالى على عباده
الصفحه ٤٦٨ : : «كيف تهلك أمّة أنا أوّلها ، والمهديّ وسطها ،
والمسيح آخرها» ، وقالت أم سلمة : من المهديّ؟ قال
الصفحه ٥٠٥ :
وعلى الجملة فهو
معلوم من الدين ضرورة. فأما قوله تعالى : (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ فَلا أَنْسابَ
الصفحه ٦٣ : عالما لذاته ، دون ما قالوه : من أنه
عالم بعلم. فصحة العلم إذن مبنية على هذه المسألة (٣) ، وبطلان مذهبهم
الصفحه ٣٣٨ : المولى.
والمعنى
الثاني : في لفظة (٣) مولى ـ مالك الرّق. قال الله سبحانه : (وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ
الصفحه ٥٠٤ : جَانٌ)
، وكذلك سؤال المرسلين؟. والجواب عن الأول إضافة إلى كلام المؤلف من وجوه : أحدها
إن السؤال سؤال
الصفحه ٣٣٧ : ) ؛ قال : هي أولى بكم (٣). وقد حصل من ذلك غرضنا. ويدل على ذلك قول الله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا