الصفحه ٥٩٢ : أوقفناك أيام
وصلنا إلى تلك الجهات على إبطال مذاهبهم ، إذ قطعنا بمحضرك من ناظرنا منهم ،
وتصدينا لابن الأسدي
الصفحه ٣٤٧ :
تضلّوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إنّ اللطيف الخبير نبّأني أنهما
لن يفترقا حتى يردا عليّ
الصفحه ٥٨١ : يشربها ، فإذا شربها انفسخ منها لحمه وجلده ، وصار على جلده
كالجيفة ، يتأذى منها أهل الجمع. ألا وإن ساقيها
الصفحه ٣٩٥ : لمهجته واقيا له بنفسه تحت ظلال أربعمائة سيف (٤) قد تبايعوا على قتل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٥٧٤ : توبة لو قسّمت على سبعين من أهل المدينة لو
سعتهم» (١). فإن قيل فكيف ترجم بعد التوبة ، والتوبة تسقط
الصفحه ٥٤٧ : وسوّ آرابك ، وضع يديك حذا خدّيك ،
وبالقرب من أذنيك ، وانصب قدميك ، ثم ليكن سجودك على أطراف أصابعهما
الصفحه ٢٩٠ : الغياض ، ويقتل الناس ،
ومعه كلب له قد ضرّاه يأكل الناس ؛ فكان يعمد من الرجل إلى مذاكيره فيقطعها فمرّ
به
الصفحه ٥٣٠ :
من عبد يذنب ذنبا
فيقرأ هما ثم يستغفر الله إلا غفر له : قوله : (وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً
الصفحه ٣٩١ : .
شبهة أخرى
احتجوا بها على أن
العشرة من أهل الجنة على سبيل القطع وذلك ما روي عن النبي
الصفحه ٥٩ : عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ
عَلى عَقِبَيْهِ) [البقرة : ١٤٣
الصفحه ١٤ : بالعيان ، فتحويه الجهة والمكان ،
ولكن يعرفه أهل الإيمان بما ابتدعه من خلقه وأبان ، وجعله على ذاته أعظم
الصفحه ٢٨٦ : السجّاد بن الحسين الشهيد (ع). ونحن نذكر من كراماته وهو مصلوب على
الخشبة طرفا دون ما عداها من كراماته
الصفحه ٨٢ : ، موجود لا عن عدم ،
مع كل شيء لا بمقارنة ، وغير كل شيء لا عن مزائلة (٦). ما اختلف عليه دهر فيختلف منه
الصفحه ٥٣٢ : ، كما ذكر ذلك في أسد الغابة. شهد بدرا والمشاهد
كلها ، وكان من السابقين إلى الإسلام وعذب من أجل ذلك. وهو
الصفحه ٤١١ : يصلي فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره فإذا أرادوا
منعهما أشار إليهم : دعوهما ؛ فلما انصرف من صلاته