الصفحه ٥١١ : الصراط فيكون أوّل من يمر به أنا وأمتى ،
والملائكة بجنبتيه ، أكثر قولهم : سلّم سلّم ، وإنّ عليه لكلاليب
الصفحه ٢٤٥ : ) [العنكبوت : ١٠]
أي في الآخرة. ونظيرها قوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٤٨٥ : كان من الدّين لبمكان.
مالك بن أنس رحمة الله عليه وعقيدته
جرى على هذا الحال
، ونسج على هذا المنوال
الصفحه ١ : . قراءة عليه ، وقد أجازني في ينابيع النصيحة
، وفي جميع مقروءاته من المعقول والمنقول عن مشايخه الأعلام
الصفحه ٤٧٨ : يبالي دخل على الموت أو خرج إليه ، واجتمع معه من
الزيدية والمعتزلة ، وأصحاب الحديث ما لم يجتمع مع أحد من
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن الله أعطاني خمسا لم يعط آدم ـ وإن آدم أبي ـ ولكني
أعطيت ما لم يعطه ، وأنا أفضل منه ولا فخر
الصفحه ٣٥٨ : مع عليّ حيث دار» (٣) ، وهذا الخبر معناه يقرب أن يكون متواترا (٤) ؛ فلهذا لا يحتاج فيه إلى ذكر إسناد
الصفحه ٥٢٠ : على دخول الفساق من أهل الصلاة النار وخلودهم فيها من السنة قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من قتل
الصفحه ٤٣٤ : ء ، فنزلت آية الصدقة قبل المناجاة ،
وهي ما تقدم ذكرها فبخل الأغنياء بمالهم ، فما ناجاه إلّا عليّ عليهالسلام
الصفحه ٤١٦ :
ما كان عن عتبة
لي من صبر
ولا أخي وعمّه
وبكري
شفيت نفسي وقضيت
نذري
الصفحه ٥٤٩ : سائر السجدات
المستقبلة مثلما فعلت في سجودك الأول ، فالحكم في الجميع واحد ، فإذا فرغت من ذلك
كبّرت
الصفحه ٧٢ : الْفُلْكِ) [المؤمنون : ٢٨].
ومنها الاستقرار (٥) ، قال تعالى : (وَاسْتَوَتْ عَلَى
الْجُودِيِ) [هود : ٤٥] وهو
الصفحه ٣١٢ : المسمومة يوم خيبر فكلمته (٣). وكذلك كلمه الجذع (٤) ، كما روى جماعة من الصحابة أنه كان يستند إلى جذع في
الصفحه ١٠٤ : الحرمين الجويني فقال : لا يستجيز منهم منتم إلى الإسلام القول بأن نور
السموات والأرض هو الإله. والمقصود من
الصفحه ٣٩٢ : :
وفي ذلك اليوم ورد في ذي الفقار قول جبريل (ع) : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا
علي. وذو الفقار من