الصفحه ٥٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من استمع إلى لهو غناء ؛ حرّم الله عليه استماع
صوت داود إذا قرأ الزبور في
الصفحه ٥٤٤ :
المنصور بالله عليهالسلام تخريجا على مذهب من يقول بوجوب ذلك. واجتهد أيها المسترشد
أن لا تخلّ بشيء من
الصفحه ٥١٣ : للإسلام جملة وتفصيلا ، فافعل ما شئت ، فأنت
على موعد مع الشفاعة أيّ كذب هذا؟.
وها أنا أسوق جملة من
الصفحه ٣٤٥ : مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً
عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ٣٩٤ : أنّ
ما احتج به هؤلاء القوم على إمامتهما وكونهما أفضل من علي عليهالسلام غير صحيح ، وأن ما اعتمدوا عليه
الصفحه ٤٨١ :
لكرامتهم على الله
عزوجل» (١). وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «خلقنا من شجرة
الصفحه ١٦٧ : .
والثاني في الدلالة على اقتضائهما لتلك المعاني. والثالث في بيان الصحيح من ذلك
والفاسد.
أمّا
المطلب الأول
الصفحه ٣٥٧ : ، فأفاد ذلك أنّ المتّصل بالرسول من غير علي أمير المؤمنين قد
أتى البيوت من حيث نهي عن إتيانها ، وذلك إشارة
الصفحه ٣٣٣ :
حتى قام رجل من
المهاجرين قال (١) : بأبي وأمي أنت (٢) يا رسول الله ما الثقلان؟ ، فقال : «الأكبر
الصفحه ٤١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ الله جعل ذرّيّة كلّ نبي من صلبه ، وإنّ الله جعل
ذرّيّتي في صلب علي بن أبي طالب» (٣).
وهذا
الصفحه ٤٩٥ :
عدوك ، ولا سواء ، فإن لله المثل الأعلى ، وهو أجل وأعلى ، ونعمه عليك لا تحصى.
وأما ما وعدناه من إيضاح
الصفحه ٥١٦ : وَالصِّدِّيقِينَ) [النساء : ٦٩]
الآية. وقال : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ
الصفحه ٥٣٩ : » ؛ وإذ قد ذكرنا هذه الجملة في الأذان والإقامة
فلنعد إلى الكلام فيما طلبه السائل من فروض الصلوات الخمس
الصفحه ٣٧٥ :
وأما المطلب الثالث
وهو ما تحتج به المجبرة القدريّة على إمامة أبي بكر وعمر
فاحتجوا على ذلك
الصفحه ٤٢٨ :
من عرقه عليه ،
وهو يجود بنفسه ويقول : «ما لي وليزيد؟ لا بارك الله فيه ، اللهمّ العن يزيد. ثم
غشي