الصفحه ٥٢٩ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «ما من عبد ولا أمة يستغفر الله كل يوم سبعين
مرة إلا غفر له
الصفحه ٥٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّ بقوم يلعبون بالشطرنج فقال : «ما هذه الصور؟ ألم أنه
عن هذه ، ألا لعنة الله على من لعب بها
الصفحه ٢٠٦ : بحضرة عمر تبدّل في ساعة (٢) مائة مرة : فقال عمر : هكذا سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٧٥ :
الصّدقة ، والمنكح من الذكور مثل ما تنكح النّساء» (٢). وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا تملّوا (٣) أعينكم
الصفحه ٣٢٧ :
محمد بن إبراهيم
الثعلبي (١) فإنه روى فيه ما رفعه بإسناده إلى السّدي (٢) وغالب ابن عبد الله ما لفظه
الصفحه ١٢٣ : اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) ، إن أهل الجنة ينظرون إلى الله تعالى كما ينظر إليه أهل
الدنيا ، ينتظرون ما يأتيهم من
الصفحه ٣٢٦ : الآية ما رواه بإسناده إلى عبد الله
بن عباس أنه قال : إن هذه الآية نزلت في علي عليهالسلام في قوله
الصفحه ٣٩٨ : الله لا يدعوك رجل من قريش إلى إحدى خلتين (١) إلا أخذتها منه ، قال له : أجل. فقال له علي عليهالسلام
الصفحه ٤٦٣ : : «ستقتل بضعة مني بخراسان ، ما زارها مكروب إلا
نفس الله كربته ، ولا مذنب إلا غفر الله ذنبه» (٤). وعن علي
الصفحه ٣٩٩ : .
موقفه يوم خيبر
وله في يوم خيبر
ما هو ظاهر من قتل مرّة وعنتر ومرحب قدّه من قرنه إلى أضراسه. وقدّ الحجر
الصفحه ٥٠٦ : : «أتدرون ما أخبارها»؟ قالوا : الله ورسوله أعلم.
قال : «أخبارها أن تشهد على كلّ عبد وأمة بما عمل على ظهرها
الصفحه ٣٧٩ : المرء قاضيا إلا وهو من أهل الاجتهاد. وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي عليهالسلام : هو عيبة (٤) علمي
الصفحه ٢٥٠ : حقه الذي لا يجب عليه فعله ، والذي يقضى العقل بحسن إسقاطه ، والعفو عنه ـ لو
لا ما توعّد به من إنفاذه في
الصفحه ٥٥٠ : إله إلا
الله ، والله أكبر. تقول ذلك ثلاث مرات.
قد رواه في كتاب
الفرائض والسنن محمد بن القاسم بن
الصفحه ٥٤٦ : ، والطمأنينة فيه واجبة ، ثم قل : سبحان الله العظيم وبحمده ثلاث مرات ، وإن
زدت إلى خمس فلا بأس ، ذكره الهادي إلى