الصفحه ٣٨١ : ، ومجملها (١). فأين هذا من أبي بكر الذي قال في نفسه على المنبر :
أقيلوني فإني ولّيتكم ولست بخيركم
الصفحه ١٧٩ : تفاتحوهم الكلام» (١). وعن ابن عباس أنه قال : لأن يمتلئ بيتي قردة وخنازير (٢) أحبّ إليّ من أن يمتلئ قدرية
الصفحه ٥٨٠ :
وإن كانت إلى
الإمام ، ـ فإنّ قتل من هو مستحق للقتل مباح الدم كالمرتد ـ لا يوجب على القاتل
القود
الصفحه ١٦١ : مؤمن لكبّهم الله جميعا في النّار على وجوههم» (٢) ، وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من رمى بسهم
الصفحه ٤١٣ :
والحسين (ع) تعلّقه عليهما (٢). وقد ذكر أيضا في المصابيح إلى غير ذلك من فضائلهما ؛
فإنها أكثر من أن نأتي
الصفحه ٥٢٧ : عظيم ؛ فإنه يؤدي إلى بقاء الضرر العظيم وهو العقاب الدائم ؛ لأنّ الموت
ربما هجم عليه
الصفحه ٥٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى عن قليل ما أسكر كثيره. وقال : «كلّ شراب مسكر فهو
حرام» (٣). إلى غير ذلك من الأخبار ، فإنها
الصفحه ١٠٦ : ؛ لأنّا قد دللنا فيما
تقدم على حدوث الأجسام والأعراض ، وعلى قدمه تعالى. فبطل ما ذكروه.
وسادسها
: أن ذلك
الصفحه ١٣٥ : العقول وأدلّة
الشرع المقتضية للعلم؟ ، فبطل ما ذكره المخالفون من الاحتجاج بهذا الخبر ؛ فمتى
رجعوا إلى
الصفحه ٧٨ : أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ) الآية. قال : أراد إتيانه إليهم بوعده ووعيده ، فإنّ الله
يكشف لهم من أمره ما
الصفحه ١٢٤ : ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ) الآية (٣) [المائدة
الصفحه ٣٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما أقلّت الغبراء ولا أظلّت الخضراء على ذي لهجة أصدق
من أبي ذر» (٥) ـ أنّه قال سمعت رسول الله
الصفحه ٥٩٥ : لكم
أبدا صلاة
إذا ما أنتم لم
تذكرونا
وهذا أوان فراغنا
من غرضنا بهذا الكتاب
الصفحه ٣١١ : انفجار الماء من الحجر في التّيه ، وأعطي محمد
عليهالسلام انفجار الماء من بين أصابعه ، كما رواه جابر بن
الصفحه ٤٠٤ : ء والصبيان ؛ فأحلّوا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وروى الإمام الناصر الحسن بن علي الأطروش