الصفحه ٣٦٥ : » (١) ؛ فيقرّونه على ذلك ولا ينكرونه ، فكان ذلك دليلا على
فضله.
فضيلة السرية :
روى ابن حنبل في
مسنده ما نذكره
الصفحه ٢٤ : عليه الكفّ عن اغتصاب الزرع ، والخروج منه ، وكذلك فإنه
قد يجب عليه الكفّ من الكذب (١) والظلم في حال ما
الصفحه ٥٥٥ : على
سواء. وقال المنصور بالله عليهالسلام : والمرأة تعزل قدميها إلى الجانب الأيمن ، وتنعطف من غير
أن
الصفحه ٤٧٤ : على
من خالفهم والكفر على من شتمهم. وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «لا يبغضنا أهل البيت إلا
الصفحه ١٦٨ :
التّبر
قوله : قد قدر ،
أي قد كتب ذلك في الصّحف. التّبر ما يهلك ، وقد ينطلق (٢) على الهلاك.
وأما
الصفحه ٤٤٠ : (١) عليهالسلام (٢). وأضاف الله المحبة إلى نفسه تعالى من حيث أمر بها ، ولطف
فيها. وقيل : من حيث وهب لعليّ من
الصفحه ٥٣٧ : المؤذن فقال
ابن عمر : أخرجنا من هذه البدعة (٤).
والأذان فرض على
الكفاية إذا قام به البعض سقط عن البعض
الصفحه ٩٧ : إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) [إبراهيم : ١] ،
أي بأمر ربهم وتوفيقه إياهم ، وهو من له لطف (٢). وكذلك
الصفحه ٩٨ : ؛ لأنه المطلوب دون ما
عداه ، فنورد الآية من أولها ، ونذكر معناها الذي ذكره المفسرون فنقول : روي أن
الله
الصفحه ٤٤٦ :
أعمل بكتاب الله
وسنة نبيه ما استطعت ، فما أمرتكم به من طاعة الله فحقّ عليكم من (١) طاعتي فيما
الصفحه ١٠٢ :
واعلم أنّ ظاهر
هذه الآيات يقتضي ما لا يجيزه مسلم ولا يطلقه أحد من الأمة. ألا ترى إلى قوله
تعالى
الصفحه ٤٠١ : رحمهالله ما هو ظاهر ، وهو نداء جبريل في يوم (٣) أحد من السماء : لا فتى إلا علي ولا سيف إلا ذو الفقار.
وذكر
الصفحه ٤٠٥ :
فيها أسهما ، فقام
إليه عمر فانتزع الأسهم من رأسه فحطمها ، ثم قال : قتلت امرأ مسلما ، ثم نزوت على
الصفحه ٢٧٧ : ينهاه عن استعمال مثله في وقت آخر ، ومكان آخر ، ويأمره في وقت ومكان بأن يستعمل
من الأدوية ما ينهى غيره من
الصفحه ٥٨٢ : (٦) أنظر إلى شارب الخمر يوم القيامة ـ وعيناه زرقاوان ، شفته مائلة (٧) ، يدلع لسانه ، ويجرى دماغ رأسه على