الصفحه ٣٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، إذا أقبل علي بن أبي طالب غضبان ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ما أغضبك؟ قال : آذوني
الصفحه ٢٦٧ : انْقَلَبْتُمْ عَلى
أَعْقابِكُمْ) [آل عمران : ١٤٤]
؛ فلو كان القتل هو الموت لكان تقدير الكلام أفإن مات أو مات
الصفحه ٥٣٦ : ].
والعجب من جهال من ينتسبون إلى مذهب الشافعي رحمهالله ، ينكرون على من يؤذن بحي على خير العمل ، ويرون من
الصفحه ٥٨٤ : : حدّه ثمانون جلدة ، وعلى ذلك إجماع العترة فيما أعلمه.
والأصل فيه ما روى
عبد الله بن عمر عن النبي
الصفحه ٥١٢ : ؛ فيشفع له ؛ ليرقى درجة أعلا من درجات الصبيان والمجانين ، ويرفع إلى
منزلة عالية لم يكن لينالها إلا
الصفحه ٤٧٣ : : «من اصطنع إلى أحد من أهل بيتي معروفا فعجز عن
مكافأته كنت أنا المكافي له يوم القيامة» (٢).
حكم باغضهم
الصفحه ٤٢١ :
ومن
مثالب معاوية : أنّه أول من تكلم بالجبر (١) في هذه الامة ، وأول من اختطب به فيمن يعتزي إلى
الصفحه ٣٨٤ : ليكوننّ في غيركم ؛ فقام
علي عليهالسلام وهم ينظرون إليه كلّهم فبايعه وأجابه إلى ما دعاه إليه ،
فقال : ادن
الصفحه ٤٧ : . والذي يدل على إبطال قولهم وجوه :
أحدها
: أنّ في تصحيحها
إبطالها ، وكلّ ما كان في تصحيحه إبطاله فهو
الصفحه ٣٢١ :
المحاريب المعروف
بين المسلمين قد وجد ونزل على محمد الأمين صلوات الله عليه وعلى آله الأكرمين وهذا
الصفحه ٢٥٧ : إلا توفير أعواضها عليها لأنها ليست من أهل الثواب فتثاب ولا
من أهل العقاب فتعاقب. إلى غير ذلك من الآيات
الصفحه ٣٦٦ :
فضيلة الأداء
من مسند ابن حنبل
روى بإسناده إلى حبشي بن جنادة السلولي قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٧ : : سلوني عما شئتم يقصد من أعضاء الله سبحانه ما
عدا اللحية والعورة!
إنها للأسف سوءة
فكرية وعورة اعتقادية
الصفحه ٧٩ : تعالى من أهلك على أيديهم ، وإنهم نزلوا بعذاب أولئك
القرون ، واستأصلوهم (١). فالتعلق به ساقط. فإن قيل
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اللهم لا تشبع بطنه» (٢). وذكر ذلك الحسن بن علي (ع) لمعاوية في جملة الكلام الذي
ذكرنا بعضا منه