الصفحه ٢٨٥ : عليه إذا وقف وقفت ، وإذا سار سارت ، حتى
انتهى إلى هذا الموضع.
(٢) ابن كثير في
سيرته ١ / ٢٢٩
الصفحه ٢٩ : ) [المائدة : ٤٩]
وقال : (وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ
ساءَ ما يَعْمَلُونَ) [المائدة : ٦٦]
إلى غير ذلك من الآيات. ومدح
الصفحه ٤١ : فيه : ما رأت عيني أفضل منه فضلا وعلما وورعا. وهو أشهر من نار
على علم. ينظر أعيان الشيعة ج ١ ص ٦٦٠
الصفحه ٢٠٧ : من
قبول قربانه ، وأضاف الإثم الأخر إلى نفسه ، أعني نفس هابيل ، ويدلّ على ذلك أنه
جعل امتناعه عن قتله
الصفحه ١١٧ : : (ثُمَّ اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ) [النساء : ١٥٣] ،
إلى غير ذلك. فإن قيل
الصفحه ١٥٠ :
الأولى : أنه ينقسم إلى
مطلق كالحج ، وإلى مقيّد بوقت. وهو على ضربين : أحدهما يتّسع للفعل ولا يزيد عليه
الصفحه ٢٠٣ : ،
إلى غير ذلك من الآيات.
وأما
السنة : فكثير نحو ما روي
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الصفحه ٤٢٦ :
فقد كفر» (١). وعن
أبي هريرة أنه قال : نظر
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عليّ وفاطمة والحسن
الصفحه ٥٦١ : ، ولكن لا يقوم اللاحق لتمام ما بقي عليه حتى يفرغ الإمام من
التسليمتين جميعا.
ولا بأس بالقعود
مع الإمام
الصفحه ٥٣١ :
الحسين يحيى بن الحسين ، والناصر للحق أبي محمد الحسن بن علي صلوات الله عليهم ،
وأنكروا ذلك على من جعله
الصفحه ١٧٦ :
رجلا منهم فقلنا
له : كم كنتم ؛ قال : ألفا (١). فقلّل بعضهم في أعين البعض الآخر ليقضي ما قضى من
الصفحه ١٠٥ : بظاهرها : فمنها أنه لم يقل : نور على الإطلاق بل قيد ، فلو كان نورا على
الحقيقة لم يكن لذلك فائدة ؛ لأن ما
الصفحه ٢٢٩ : في ذلك ، أو في
سببه ، أو ما يتصل به ، ما لم يكن ملجأ إلى شيء من ذلك. والذي يدل على صحة هذه
الحدود أنه
الصفحه ٢٥ : ، ورأسه قد جاوز السماء العلياء. ما بين
قدميه إلى كعبيه مسيرة ستمائة عام. والخالق أعظم من المخلوق. وأعجب من
الصفحه ٢٧٢ :
وذهبت
المجبرة إلى أن ما كان في
أيدي الناس من حلال أو حرام فإنه يكون رزقا لهم (١). وقولهم بعضه صحيح