الصفحه ٤٦٥ : بالله أن نقول على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما لم يقل ، ثم روى لي من أثق به بإسناده إلى رسول
الصفحه ١٣٣ :
الضابط مردودة بلا
خلاف ، وهذا الخبر لم يسلم من ذلك ؛ فإنّه ينتهى إلى قيس ابن أبي حازم (١) ، وهو
الصفحه ٢٠٠ : ، فإنها (١) لا تعد ظلما. وقلنا : الذي يوصله الفاعل إلى غيره احترزنا بذلك عما يوصله إلى
نفسه من المضارّ
الصفحه ١٣٤ :
جلاجل فإذا دقّ
الباب من خلفه ضحك. ومنها أنه كان مبغضا لأمير المؤمنين علي عليهالسلام (١) وحكي أنه
الصفحه ٣٣٠ : يفيد معنى الإمامة ؛ فالذي يدل على ذلك أن السابق إلى الأفهام من
معنى لفظة وليّ هو المالك للتصرف ، كما
الصفحه ٤٧٩ : إبراهيم صلّى الله عليه يقول : (فَمَنْ تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ مِنِّي) ، فأنتم منا ونحن منكم ، لكم ما لنا
الصفحه ٤١٧ : فلم
يدخل في الاسلام إلا فرقا ، ولم يقم عليه إلّا نفاقا. ثم من جملة مثالبه منازعته
الخلافة لعلي
الصفحه ٦٨ : احتاج إلى علة ، وهو كونه حالّا ، فكان يجب أن تحتاج كل علة إلى
علّة فيتسلسل ذلك إلى ما لا نهاية له ، وذلك
الصفحه ٣٢٣ :
، وعلى الألسن متلو ، وفي القلوب محفوظ». ويطابق هذا الخبر قول الله تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ
الصفحه ٢١٦ : مقدورها ، وأنها
غير موجبة له ، وأنها قد توجد بدونه ، إلى غير ذلك من الآيات.
وأما
السنة : فكثير ، نحو ما
الصفحه ١١٨ : تمدّحا
راجعا إلى ذاته. وإدراك الأبصار هو رؤيتها (١). وكل ما تمدّح الله تعالى بنفيه فإثباته نقص ، والنقص
الصفحه ٤٠٢ : ما رفعه بإسناده إلى الحكم بن عتيبة (٢) أنه قال : شهد مع علي عليهالسلام يوم صفين ثمانون بدريّا ، وكان
الصفحه ٤٩٧ : مظلوما ، لما
صعد إلى الله من عمله وزن ذرة حتى يظهر المحبة لأولياء الله والعداوة لأعدائه» (٢).
وقد علمت
الصفحه ١٦٤ : على خلاف مذهبهم أولى بالدلالة منها على موافقة مذهبهم ؛ لأن المعلوم أنّ
الصحابة (رض) هم الذين قتلوا
الصفحه ٥٩٣ : السلسبيل من الغسلين؟ وأين الشك من اليقين؟ دعوناه
للإبانة فبان ، ولو أجاب لوقف على البيان. يا عجبا! ممّن