الصفحه ٣٨٨ : سعد ٢ / ٢١٨. والبخاري من رقم ٦٣٣ إلى ٦٥١.
(٢) في (ب) ، (ج) :
صفّا وحده متقدما ؛ والنصب على أنه خبر
الصفحه ١٩٨ : يحسن من التعذيب. والمضارّ
التي لا تستحقّ وهو ما يقبح من التعذيب. وقولنا إلى المعذّب أدخلنا في ذلك تعذيب
الصفحه ٣٢٤ : ) [المائدة : ١١٠] ؛
أي تقدّر وتصوّر على مقدار معلوم. وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما خلق الله من سما
الصفحه ٤٨٩ :
عن إساءته» (١). ونحو ما رويناه عن الحاكم رحمهالله يرفعه بإسناده إلى رسول الله
الصفحه ٥٤٥ : عليهالسلام كان يبالغ في الجهر بالتسمية فلما وصلت الدولة إلى بني
أمية بالغوا في المنع من الجهر سعيا في إبطال
الصفحه ٥٥٢ : بين السجدتين. وفي التشهد الأخير مثل ما ذكرناه أوّلا
[التّشهّد الأخير]
فإذا جلست بعد آخر
سجدة من
الصفحه ٨٩ : نفسا ـ فإنما ذهب المفسرون إلى معنى ما في قوله ولا أعلم ما في نفسك ؛ لأن
الذي يقع على غير النفس ، والذي
الصفحه ٢٦٠ : لِنَفْسٍ
أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً) [آل عمران : ١٤٥].
والمخروم هو ما كان من فعل
الصفحه ٤٣ : والجماد ـ بمفارقة لولاها لما صح منه ما استحال على غيره ، وتلك
المفارقة هي التي عبّر عنها أهل اللغة بكونه
الصفحه ١١٩ : . لا يجوز أن يكون هذا من قبيل ما يرجع
إلى الفعل ؛ لأنه تعالى لم يفعل فعلا حتى لا يرى ، وليس يجب في الشي
الصفحه ١٠٨ : الألم. فإذا كانت اللذة والسرور والغم
والألم لا تجوز إلا على من كان مشتهيا أو نافرا فيلتذّ بإدراك ما
الصفحه ٣٤٠ : أحمد بن الحسين قدس
الله روحه يرفعه بإسناده إلى الصادق جعفر بن الباقر محمد بن علي (ع) أنه سئل : ما
أراد
الصفحه ٩٦ : الجانب [أي الجانب] (٢) الذي يؤدي إلى رضى الله تعالى. وقد بيّنّا ما تحتمله لفظة
الجنب في اللغة من الوجوه
الصفحه ٤٠ :
والمعادن مثل ما يكون في البيت من الآلة والمتاع والذخائر ، والعبد كالمخوّل ذلك
البيت وما فيه». هذا آخر كلامه
الصفحه ٥٤١ : وليس بواجب ، وإن اقتصرت ـ على الاستفتاح الصغير
وهو من قولك : الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا إلى آخره ، فلا