الصفحه ١١٠ : التمثيل؟
، وهل لا مانع من القول بأن الله متغير.
خامسا
: ما هي العلامة التي في الساق؟ ـ كما في رواية أبي
الصفحه ٤٤٨ : جبريل من ذلك الماء ، فشربت فلما نزلت إلى (٢) الارض اشتهيت خديجة فواقعتها فحملت بفاطمة فهي حوراء إنسية
الصفحه ٤٦ : قديمة أزلية ولا يؤلون ما ورد في
حق الله من الوجه واليد ونحو ذلك ، حتى وإن أدى إلى التجسيم والتشبيه. ينظر
الصفحه ٣٧٠ :
وقد روي هذا
الحديث بطرق : منها ما رفع إلى أبي رافع وغيره وذكر في آخر الحديث ما لفظه : فقام
عليّ
الصفحه ٥٠ : بعلم ما يعلمه قبل ذلك ، فيتوصّل بالدليل أو بغيره
من تذكّر النظر وما أشبهه إلى أن يعلم ما يريد أن يعلمه
الصفحه ٤٤١ :
ولا يبغضك إلا
منافق» (١) إلى غير ذلك من الآيات فإنها أكثر من أن نحصيه هاهنا. ولم
نذكر ما ذكرناه من
الصفحه ٤٥٢ : ومخدّتين ، ويصرف الباقي إلى
عطر. فمرّ (٢) عليّ في ذلك. وأمر صلىاللهعليهوآلهوسلم بغسل رأسها ، وألبسها ما
الصفحه ٤٤٧ :
ينقله الله تعالى
من أصلاب طاهرة ، إلى أرحام طاهرة حتى انتهى بنا (١) إلى عبد المطلب فقسمنا بنصفين
الصفحه ١٤٧ : ) [الأنبياء : ١٠٨].
فثبت أنه تعالى
واحد لا ثاني له يشاركه في القدم ولا في الإلهية ، وبطل ما ذكره المخالفون
الصفحه ٢١٧ :
موضع العدل منها
بعد ذكر الخلق وبيان التوحيد : ثمّ أمر بتربيته إلى كمال تقويته ، وأسبغ عليه
النّعم
الصفحه ١٤٣ : ؛ لأن الإله من تحقّ له العبادة ، ولا تحقّ له العبادة إلا
بأن يكون على هذه الأوصاف ، وإنما قلنا : بأنّ
الصفحه ٢٣ : . والثاني : أن يكون عالما بالدليل ؛ لأنّ من لم (١) يعلمه لم يمكنه أن يتوصل بنظره إلى العلم بالمدلول عليه
الصفحه ٥٢٣ : أساء إلى
الغير واعتذر إليه لأجل قبح ما فعله معه ـ قبح منه ترك قبول عذره ، ويسقط اللوم عن
المعتذر
الصفحه ١٢٦ :
العقل ؛ لأن القول
برؤيته تعالى يوجب (١) كونه محدودا في محاذاة ما ؛ إذ الرؤية لا تصحّ إلا على
الصفحه ٦ :
تزال كتب هذا المذهب العظيم أو ما تبقى منها حبيسة تلاحقها عصابات تهريب المخطوطات
وتتلفها دابة الأرض