الصفحه ١٠١ : ) [هود : ٣٧] أي
بعلمنا وحفظنا لك من قومك ، ووحينا على ما علّمناك من الصّنعة فيها. قال ابن عبّاس
الصفحه ٥٧٢ : بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ) [النساء : ٢٥] ،
وحكم ذكران المماليك
الصفحه ٥٣٣ : ، فأما
في الإقامة فتحتمل (٢) أن يقال : إنهم يقيمون. وفي كلام الناصر الحسن بن علي (ع)
ما يقتضيه فإنه ذكر
الصفحه ٢١١ : أن كل من صحّ منه الفعل يجب أن يفارق من تعذّر عليه ذلك بمفارقة لو
لا ها لما صحّ منه ما تعذّر على الآخر
الصفحه ٥٢٨ :
في حالة تركه
للتوبة وهذا خطر عظيم ، لا خطر أعظم منه. قال علي عليهالسلام : ما أطال رجل الأمل إلا
الصفحه ٢١٩ : والمذكّر غير
الواحد.
قلنا : على جهة الاستعلاء
دون الخضوع احترازا (١) من السؤال والدعاء ؛ فإنه وإن كان بهذه
الصفحه ٥٥٦ :
وذراعاها (١) حيال فخذيها ، مبسوطتان على الأرض ، وعضداها يلصقان
بإبطيها ، قال وإن خالفت في شيء من
الصفحه ١٥٥ : ءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) [الأعراف : ٢٨] ،
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ النَّاسَ
الصفحه ٥٧٨ :
على هذا القدر
منها ، ونتكلم في حد من فعل شيئا من ذلك ، فنقول وبالله التوفيق : فنقول : أما
المخنّث
الصفحه ١٣٠ : ء على نحو
ما تقدم من الدلالة على أنّ
__________________
(١) قول أبي بكر
الصديق ، وحذيفة بن اليمان
الصفحه ١٦٣ : فكسر ضلعا من أضلاعه فمات (٤). والأصحّ أنها نازلة في يوم بدر ، وهو قول أكثر المفسرين ،
وعليه يدل ما
الصفحه ٥١٩ : بِغائِبِينَ) [الانفطار : ١٤ ـ ١٦].
والاحتجاج فيه على نحو ما تقدم. وقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ١١٥ : يدل على إبطال قولهم على
التعيين ، وهو الوجه الأول.
وأما
الوجه الثاني : وهو في الدلالة على صحة ما
الصفحه ٢٥٣ :
يعفو
الله أكثر» (١) ، فجرى ذلك مجرى التفسير للآية. وكلّ ذلك يدل على صحة ما
قلناه والله الهادي
الصفحه ٢٥١ : الله سبحانه قد يعاقب في الدنيا ؛
فاقتضى ذلك ما قلناه : من أنه يجوز العقاب في الدنيا.
ويدل على ذلك