الصفحه ٥٧ : منهم ، وحتى يعلم من يؤمن. والعالم بالشيء (٢) إنما يكون عالما به إذا علمه على ما هو به.
فالله تعالى
الصفحه ١٥٣ : الحكم به أولى ، فثبت ما ذكرناه من أنّ الأفعال تقبح لوجوه تقع
عليها.
وإنما قلنا : بأن أيّ فاعل وجدت منه
الصفحه ٧٣ :
: تساوي الأجزاء المؤلّفة. يقال : استوى الحائط والخشبة. وهذا من الاعتدال إذا تأكّدت على وجه
مخصوص.
وسابعها
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في قبره.
والجواب
: أن هذا ليس من
الإمامة في شيء. فأمّا ما يتعلقون به من إثبات الفضل فغير مسلّم
الصفحه ٢٠٩ :
بها» (١) ، ولهذا قال علماؤنا : تعظم المعصية لأجل ما يقارنها من
التّأسّي في المستقبل وغير ذلك
الصفحه ٤٩٨ :
(وَإِنْ جاهَداكَ عَلى
أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَصاحِبْهُما
الصفحه ٩١ : ء غير
القائل ، وإنما أرادوا بذلك التمكن من الإخبار بأنّ الفاعل والمفعول واحد على ما
بيّنّاه.
ومن ذلك
الصفحه ٣١٤ : : فاستصعبت عليّ ، فقال جبريل : مهلا يا براق أما تستحيي؟ فو الله
ما ركبك أحد منذ كنت (٥) أكرم على الله من محمد
الصفحه ٤٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «يا عليّ إنّ شيعتنا يخرجون من قبورهم يوم القيامة على
ما بهم من العيوب والذنوب
الصفحه ٢٠١ : الإجلال والتعظيم على ما يأتي بيانه في الوعد والوعيد إن
شاء الله تعالى.
وإنما قلنا : بأنّ تعظيم من لا يستحق
الصفحه ٢٠٤ : إيراد طرف مما يتعلق به
المخالفون
من الآيات
والأخبار المتشابهة ، وبيان ما يجوز فيها من المعاني الصحيحة
الصفحه ٥٦٩ :
سبحانه : (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ
حافِظُونَ* إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ
الصفحه ٢٦١ : (٣) ، وهو الظاهر من قول جماهير الزيدية وهو الصحيح. وينبغي أن
نورد ما يحتج به كل واحد من الفريقين على صحة ما
الصفحه ١٧٠ : عن عائشة أنها قالت : كنت أصبّ الماء على يدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فسقط الإناء من يدي وكسر
الصفحه ٩٤ : ورضاه ، يريدون بالعبادة رضاه.
ومن
ذلك آية الجنب وهي
قوله : (يا حَسْرَتى عَلى ما
فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ