الصفحه ٣٤١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٣٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يدخل الجنّة إلا من جاء بجواز من علي بن أبي طالب» (٢).
فصل : وإذا كان هذا هكذا كان تقديمه
الصفحه ٣٨٢ : تلى قول الله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ
الصفحه ٣٩٣ : الحكيم ـ لا يخبر أحدا أنه من أهل الجنة إلا إذا
علم أنه لا يفعل كبيرة ، وإلا كان إغراء له على القبيح. وقد
الصفحه ٣٩٦ : المؤيدي حفظه الله في هامش نسخته التي رمزنا إليها بالحرف (ب)
قائلا : لم يكن القتلى يوم بدر كلهم إلا نحو هذا
الصفحه ٤١٨ : معاوية كلهم لم يقاتل الواحد منهم إلا بسيف واحد ، وقاتل عبد
الله بسيفين في صفين.
(٥) أخرجه محمد بن
الصفحه ٤٧٤ : ، ولا تشتموهم فتكفروا» فقضى صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وهو لا يقضي بالهوى إن هو إلّا وحي يوحى ـ بالضلال
الصفحه ٤٩٤ : الالتزام بأوامر سيده كلها ، إلا ما كان
منه من موالاته لمن عصى مولاه ، وخروجه في ذلك عن رضاه ـ ما حكم هذين
الصفحه ٥٣٦ :
لقوله تعالى : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) [النجم : ٣ ـ ٤].
وقال تعالى
الصفحه ٥٥٢ :
يبق إلا أن يجب في
الصلاة. ويمكن أن يقال بأن إجماع متقدمي أهل البيت (ع) يخصّ عمومات الكتاب ، فيكون
الصفحه ٥٦٦ : إلا دعاة الحق ، فإنه يجوز لهم أن
يفعلوا من الأفعال ما ظاهره الموالاة للظّلمة والكفرة ، للتّألّف لهم
الصفحه ٥٨٠ : المسلمون ، إذا لم يكن في العصر إمام ، فإن كان فيه
إمام لم يجز إلا بإذنه ، إلا أن يكون ذلك في بلد لا يجري
الصفحه ٥٩٣ : ] ، (أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ
أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ
الصفحه ١٥ :
وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم عبده ورسوله
الصفحه ٢٩ : : ١٣] وقال :
(وَما آمَنَ مَعَهُ
إِلَّا قَلِيلٌ) [هود : ٤٠] إلى
غير ذلك من الآيات.
وأما
السنّة