الصفحه ٨٣ : ء ، لقوله تعالى (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨] أي
إلا ذاته ، فأين يكون بعد فناء الأماكن
الصفحه ١٠٧ : ، فلا غنيّ على الحقيقة إلا الله تعالى ؛ لأن الواحد منا وإن لم
يكن محتاجا إلى غيره من الخلق فهو محتاج إلى
الصفحه ١٠٨ :
تجوز إلّا على من كان مشتهيا أو نافرا ؛ لأنّ اللّذة تستعمل في معنيين : ـ
أحدهما
: إدراك الشيء مع
الصفحه ١٥٢ : مشتركين في
كونهما منهيّين ، ومملوكين ، ومربوبين ، ومحدثين ، فلم يبق إلا أن تكون (٢) التفرقة الحاصلة بين
الصفحه ١٥٩ : الشّاهد ، ولا طريق إلى
معرفة الله تعالى إلا فعله (٢) ، فلا طريق إذن. وكفى بذلك جهالة وغواية وضلالة.
وأما
الصفحه ١٧٥ : كانَ مَفْعُولاً) ، فكيف يفعل ما هو مفعول لغيره ؛ لأنه لا يكون مفعولا
لغيره إلا بعد أن يفعله ذلك الغير
الصفحه ١٨١ :
إلّا ما روي عن أمير المؤمنين علي عليهالسلام لكفى ، فإنه روي أنه عليهالسلام لمّا انصرف من صفّين قام
الصفحه ١٨٦ : لا يجوز أن يحكم بالهدى إلّا للمؤمنين الذين قد اهتدوا بالهداية الأصلية
، ولا يسمّي بذلك إلا المهتدين
الصفحه ١٩٧ :
ومن
ذلك قوله تعالى حاكيا
عن موسى عليهالسلام : (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) [الأعراف : ١٥٥
الصفحه ٢١٥ : الوعيد الشديد ، فلا يكون هذا إلّا مع
التكليف.
وأما الموضع الخامس :
وهو في إيراد طرف مما يؤكّد ذلك من
الصفحه ٢٥٧ : ، وقيم المتلفات كما تقدم تحقيقه ، فكما أن ذلك لا يكون
إلا بمقدارها من غير زيادة ولا نقصان كذلك هذا. فثبت
الصفحه ٢٧٧ : اختلافها جاز ورود النسخ عليها ، لأنا لا نعني
بجواز ورود النسخ عليها إلا ذلك ، لأن التعبد بالشرائع فرع على
الصفحه ٢٩٤ :
رواه الإمام
المنصور بالله عليهالسلام (١) إلا قصة ورقة الذرة فأنا أرويها عن بعض العلماء.
[كرامات
الصفحه ٢٩٦ : (٤) يطهّر وكان بطيء الطّهور (٥) جدّا إذ بالمطر قد أقبل فأصابنا فغرقنا جميعا إلّا الأمير
الصفحه ٣٢٧ : بعمامة [متلثّم] (٤) ؛ فجعل ابن عباس لا يقول : قال رسول الله ، إلا وقال الرجل
: قال رسول الله ؛ فقال له