الصفحه ٢٢٦ :
وتعلّقوا بقوله تعالى : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) (١) [الإنسان : ٣٠]
قالوا : فبيّن
الصفحه ٣٢٤ :
قدّرت ، وبعض القوم يقدّر ثم لا يقطع. وقال بعض المتقدمين في اللغة مفتخرا على
غيره : لا أعد إلّا وفيت
الصفحه ٩٣ : لفظة الوجه في
هذه الآيات ، فنقول : بأن معنى قوله : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) أي فان ألّا
الصفحه ١٤٦ :
القول بالقديم الثاني والإله الثاني ، أو بأكثر من ذلك ؛ فيجب أن يكون محالا ، فلم
يبق إلا أنه تعالى واحد
الصفحه ٢٠٢ :
أن يشاركه في
القبح ؛ لان الاشتراك في العلة توجب (١) الاشتراك في الحكم وإلا عاد على أصل التعليل
الصفحه ٣٣٢ : بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات
أعمالنا ، الذي لا هادي لمن أضلّ ولا مضلّ لمن هدى ، وأشهد أن لا إله إلا
الصفحه ٣٥٦ :
الأنصاري : يا رسول
الله وإن شهد أن لا إله إلا الله وأنّك محمد رسول الله ، فقال : «يا جابر كلمة
الصفحه ٣٦٢ :
عليها وهم عنها
معرضون ، ويتلونها وهم عنها عمون ، وما يعقلها إلا العالمون.
فضيلة سد الأبواب التي
الصفحه ٤٧١ :
ولكن صلّوا عليّ
وعلى آلي معي ، فإنّ الله لا يقبل الصلاة عليّ إلا بالصلاة على آلي» (١).
وجوب
الصفحه ٤٧٦ : وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ) [الحج : ٧٨]
فاختارهم له شهداء ، وهو لا يختار شهودا إلا العدول الذين لا
الصفحه ٤٩٢ :
تعالى : (وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [العنكبوت : ٤٦].
وقول النبي
الصفحه ٥٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو قول المؤذن : الله أكبر ، الله أكبر ، أشهد أن لا إله
إلا الله ، أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد
الصفحه ٥٤٢ : الصلاة بقلبك ، وتميزها بما تتميز (٢) به عن غيرها ، ولن ينفعك إلا ما كان بقلبك دون لسانك. ومما
يقع به
الصفحه ٥٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ألا (٤) من مدح فاسقا ذهب ماء وجهه ، ألا ومن مشى مع ظالم ـ وهو
يعلم أنه ظالم فقد خرج من الدّين
الصفحه ٢١ : العلم بالثواب والعقاب واجبا بما تقدم تحقيقه ـ وهو لا يتم إلا بمعرفة
الله تعالى وبسائر هذه المعارف ـ كانت