الصفحه ٥٢٩ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «ما من عبد ولا أمة يستغفر الله كل يوم سبعين
مرة إلا غفر له
الصفحه ٥٣٤ : ولفظه : أن مؤذنا يقال له : مسروح أذّن قبل الصبح فأمره عمر
أن يرجع فينادي ألا إن العبد قد نام ، ألا إن
الصفحه ٥٣٨ : إلا طار في أرجائه ، وسبح في
أفنائه ، وقال في الحدائق : كان عليهالسلام
في الورع والزهادة والفضل
الصفحه ٥٣٩ : بركوعه ، ويسجدون بسجوده ويؤمّنون على دعائه ، ومن قام ولم يؤذّن لم يصلّ
معه أحد إلا ملكاه اللذان معه
الصفحه ٥٤٠ : أطاع الشيطان قال له الملك : أما إنك لو أطعتني لم تقم من صلاتك إلا وقد غفر
لك» (١). صدق
الصفحه ٥٥٠ : إله إلا
الله ، والله أكبر. تقول ذلك ثلاث مرات.
قد رواه في كتاب
الفرائض والسنن محمد بن القاسم بن
الصفحه ٥٥١ : غيره ؛ لأنا نقول : لا شكّ أنّ كلامه (٢) تعالى أفضل الكلام ، إلا أنه ينبغي اتباع السنة (٣).
ولا خلاف
الصفحه ٥٥٣ :
الصلاة عليّ إلا
مع آلي» (١). ولما روي عن ابن مسعود ، قال : قلت يا رسول الله! كيف
الصلاة عليك في
الصفحه ٥٦٠ :
أعلم وفوق كل ذي
علم عليم ، إلّا أن هذا القول قويّ من جهة النّظر لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦٨ : بصري لم يذهب فلا يلبس ثوبا أحمر إلا من
كان مظلوما حتى أعرف المظلوم إذا رأيته ، وكان يركب الفيل طرفي
الصفحه ٥٩٠ :
حتى فرّق بينهم ،
ثم قال ألا إن الملاعبة بهذه قمار (١) ـ كأكل لحم الخنزير ، والملاعبة بها غير قمار
الصفحه ٥٩٤ : وهوى» ، فكما أنه لم ينج من أمة نوح إلا من ركب في السفينة كذلك لا ينجو من
أمة محمد
الصفحه ٥٩٧ : .................................................................. ١٩٣
أنّ اللّه تعالى لا يعاقب
أحدا إلا بذنبه ولا يثيبه إلا بعمله.......................... ١٩٧
الصفحه ٣ : ؛ لكن تراث الزيدية وكنوز مخطوطاتهم لم
يتيسر لعلماء المسلمين الاطّلاع عليه ، إلا القليل النادر ؛ للأسباب
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم إنا نعرف أن النظريات غير الواقع ، فما عرف التأريخ
إلا منطق الغلبة والقوة منذ وفاة النبي