الصفحه ٢٦٤ : ؟ فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا عليكم ألّا تفعلوا ذلك ، فإنّها ليست نسمة كتب الله عزوجل أن تخرج إلا
الصفحه ٢٧٠ : اللهِ) [الجمعة : ١٠] ،
وقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) [النساء : ٢٩
الصفحه ٢٧٦ : تعالى لا يفعل القبيح فلا يبق
إلا أن يكون جائزا وحسنا.
__________________
من الرافضة ، فإنهم
منعوا من
الصفحه ٢٨٤ :
أن يكون له تعلّق
، وليس ذلك إلا بأن يكون على ما قلنا ؛ فيكون (١) نسبته إليه أولى من نسبته إلى غيره
الصفحه ٣٠١ : ضرورة بطريق التواتر ـ إلّا أنّا ذكرناه
هكذا على طريقة التّبيين والاستظهار.
وأما
الأصل الثاني ـ وهو أنّ
الصفحه ٣٠٢ :
به إلا بإعلام
الله تعالى. وكلّ من جاء بذلك فهو نبيّ صادق. وهذه الدلالة تنبني على أصلين : أحدهما
الصفحه ٣١٩ : معلوم بالاضطرار لمن
عرف الأخبار ، وبحث عن الآثار. وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يدين إلا بالحق ، ولا
الصفحه ٣٣٣ : عدوّ ، ألا فإنها (٤) لم تهلك أمّة قبلكم حتى تدين بأهوائها ، وتظاهر على نبوّتها
، وتقتل من قام بالقسط
الصفحه ٣٣٥ : ،
ومتأوّل فيه ، إلا من كابر وركب متن العناد. وقد تنكّبنا طريق رواية العترة (ع) ،
وشيعتهم الهداة الأعلام لهذا
الصفحه ٣٤٣ : عليهالسلام من العشرة ليس بأفضل من أبي بكر ؛ فلم يبق إلّا أن عليا عليهالسلام خير منه. ولا يصح أن يقال : خيرهم
الصفحه ٣٤٦ : : (هُوَ اجْتَباكُمْ) ؛ فإنّ الاجتباء : هو الاختيار ، وهو لا يختار له شهداء
إلا العدول الذين لا يجمعون على
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم المسجد فقال : «إنّ الله أوحى إلى نبيّه موسى أن ابن لي
مسجدا طاهرا لا يسكنه إلا موسى وهارون وابنا
الصفحه ٣٧٤ : فقهاء العامّة ،
ومعتمدين على أئمتهم في الفقه ؛ فألزمناهم ما رواه أئمتهم ، وإلا فرواية الشيعة
كثيرة
الصفحه ٣٨١ :
ولا حضر إلّا عرفت
متى نزلت ، وفيمن نزلت ، وعرفت ناسخها ، ومنسوخها ، ومحكمها ، ومتشابهها ،
ومفصّلها
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا عن مكروه ، إلا أن يقول المخالفون : إن أبا بكر نهى
رسول الله عن الحزن فغير مسلّم وغير صحيح