الصفحه ٢٥١ : تاب المحدود في أثناء الحد لكان ما قبل التوبة
عقابا عند الجميع منا ومنهم. وعليه يدل قوله تعالى في
الصفحه ٤٢٥ : أن يسلموا على عليّ بأمير المؤمنين ، فقال عمر
بن الخطاب : هذا رأي رأيته ، أم وحيا (٥) نزل؟ فقال النبي
الصفحه ٣٩٢ :
في هذا الخبر
كالكلام في الآية الأولى. وبعد فإنّ من جملة العشرة عمر وعثمان وقد انهزما يوم أحد
وتركا
الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام
عند خروجه من الفلك : إني قد جعلت كل دابة حية مأكلا لك ولذريتك ، وأطلقت ذلك لكم ،
كتبات العشب ، ما
الصفحه ٤١٧ :
فشكر وحشيّ عليّ
عمري
حتّى ترمّ أعظمي
في قبري (١)
وأما معاوية
الصفحه ٣٧٨ : أخرى في إمامة عمر خاصة :
وهي أن يقال : إن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سمّى عمر بن الخطاب الفاروق
الصفحه ٤٤٨ :
الهجرة بثلاث سنوات. والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذهب إلى الطائف بعد موتها وموت أبي طالب ، وأسري به بعد
الصفحه ٢٨٨ : ينظرون فصعدوا فحلوه ؛ فاسترخت سرّته حتى غطّت عورته ؛ فمضوا يعني
الحرس إلى يوسف بن عمر (٢) والي هشام بن
الصفحه ٥٣٥ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلى عهد أبي بكر ، وصدرا من خلافة عمر ، ثم أمر عمر
بالكف عنها ، وقال
الصفحه ٥٧١ : أنّ عمر بن الخطاب نفى واحدا فارتد ولحق بهرقل
الكافر ، فقال عمر : لا أنفي بعده أحدا ، ولم ينكره أحد من
الصفحه ٣٠٣ : لبست سواري كسرى». وكان سراقة أشعر الذراعين دقيقهما ،
فلما افتتح المسلمون خزائن كسرى على عهد عمر ، وحمل
الصفحه ١٦٩ : الرضى بقضاء الله سبحانه وقدره
بهذا المعنى واجب. ولقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حاكيا عن ربه تعالى
الصفحه ١٨٩ : السَّامِرِيُ) [طه : ٨٥] ، وقوله
: (وَما أَضَلَّنا
إِلَّا الْمُجْرِمُونَ) [الشعراء : ٩٩].
وقوله تعالى للنبي
الصفحه ٢٧٦ :
فالمخالف في ذلك دافع
للضرورة ، لأنا نعلم بالاضطرار أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يتوجه في
الصفحه ٥٥٨ :
المصلي إن رفع
يديه في حال سجوده بعد وضعه لهما على الأرض بطلت صلاته ، قال : فإن سحبهما في حال