الصفحه ٤٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال لفاطمة (ع) (٢) : «يا فاطمة منك هاديها ومهديها ومسترق الرباعيتين ، لو
كان بعدي نبيّ لكان
الصفحه ٣٤١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٣٨٤ : أهلي ، وهو منّي بمنزلة هارون من موسى غير
أنه لا نبيّ بعدي» ؛ فسكت القوم فقال : ليقومنّ قائمكم أو
الصفحه ٣٥١ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه
لا نبيّ بعدي
الصفحه ٢٠٦ :
سمنه وهزاله ، وقبل نبات شعره وبعد زواله ؛ فالذم والمدح والأمر والنهي وغير ذلك
يتعلق بالجملة دون الفضلات
الصفحه ٣٤٢ : أحقّ الخلق بالتصرف في الأمة بعد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومما يدل على أنه
أفضل الصحابة طرّا
الصفحه ٣٩٩ : بقيادة أكابر الصحابة ؛ فاستدعى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليّا بعد أن قال : «لأعطين الراية .. إلخ
الصفحه ٣٥٨ :
الخدري عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : (وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) [الصافات : ٢٤] عن
ولاية علي
الصفحه ٥٣٤ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولو كان نائما لكان (١) خيرا له ، فإذا طلع الفجر أذّن (٢). فأخبر علقمة أن
الصفحه ٤٤١ : الآيات النازلة في أمير المؤمنين عليهالسلام إلا لكونها أقوى في الحجة ، وأبلغ في إيضاح المحجة ، إذ ما
الصفحه ٥٠٨ :
شماله وراء ظهره ،
ثم يأخذ بها كتابه (١). فأما المؤمن فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا قال
الصفحه ٥٣٧ : القاسم بن محمد في الاعتصام
١ / ٢٨٣ بعد ذكر رواية مالك : وكفى بهذا جرحا لمن رفعه إلى النبي
الصفحه ٣٠٠ :
فمن معجزاته كلام
الشاة المسمومة له (١) بعد طبخها (٢). ونحو مسير الشجرة إليه وكلامها له (٣). ونحو
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى كان عمر بعد ذلك إذا حدّثه بشيء كان كالسرار من خفض
صوته (١).
فإن قيل : ومتى نهى الله عن
رفع
الصفحه ٣٩٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يا عليّ اخرج ولك الإمامة بعدي» ؛ فخرج فضربه على مفرق
رأسه ، فذهب السيف