الصفحه ٥٢٩ :
المخوف والمرجو ،
وهو العقاب والثواب ، وجميع ما يكون في حال الموت وبعده ، وفي القبر ، وعند النشر
الصفحه ٥٥٠ : إن كنت في صلاة المغرب قمت عند
بلوغك هذا الحدّ من التشهد. وهذا التشهد سنّة ، وكذلك القعود فيه غير واجب
الصفحه ٥٥١ : ، الذي فيه من الفضائل ما لا يحصى. والتسبيح غير واجب في
شيء من الصلوات الخمس عند أئمتنا (ع) ، وهو قول
الصفحه ١٦ :
الولاية يوم
الغدير (١) ، كما لا ينكره الطّبّ البصير. وما خبر المنزلة بمغمور ،
بل هو عند جميع
الصفحه ١٩ : عند أهل العلم والفضل ، وكانت صلاته وصيامه عليه وبالا ،
وذهبت سائر عباداته ضلالا ، كما قال تبارك وتعالى
الصفحه ٣٣ : يتألف من ستة جواهر : أمام ووراء وفوق وتحت ويمين وشمال. [تاج العروس ١٥
/ ٨٢٢]. وقيل : أربعة ، وعند
الصفحه ٤٠ : يصبر على الجوع والعطش ،
ويبكي إن أصاباه كحال الصغير.
وعند خروجه أوّلا
من بطن أمّه يحدث الله له رزقا
الصفحه ٤٤ : تعلّق بين الفعل
وفاعله على ما هو ظاهر عند العقلاء ، والتعلّق يحيل العدم ، وقد دللنا على أنّ
الأفعال قد
الصفحه ٤٦ : المعتزلة البصرية. اه تمت السيد عبد الرحمن
شائم.
(٢) كالنار فهي علة
للحرارة. إنك عند ما تحاول أن تختبر صحة
الصفحه ٦٣ : الوجود ؛ فهو
المعدوم : وهو المعلوم الذي ليس بموجود ، هذا عند القائلين (٤) بأن المعدوم شيء وذات يعلم
الصفحه ٦٨ : الاختصاص ،
وهو أنها وجدت على حدّ وجوده ، ولكن عند إيجابها له الحلول يبطل اختصاصها به ؛ لأن
ما ليس بحالّ لا
الصفحه ٧٧ : :
متحملو أمر ربك للمحاسبة والفصل. على ما يقال في اللغة عند التنازع في الأمر الذي
يرجع فيه إلى بعض الكتب
الصفحه ٧٩ : جملة ما
تعلقوا به في المكان قوله تعالى : (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ
عِنْدَ
__________________
(١) ينظر
الصفحه ٩٤ :
زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ) أي طلب ثوابه ومرضاته. وقوله : (وَما لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ
الصفحه ٩٥ : :
ذنب الجفى عند ذنب البين مغتفر
فليت من ودّعوا عادوا وإن هجروا