الصفحه ٥٩٢ : فاختفى منا ، ولم يقدر على مواجهتنا ، وخشي أن نفضحه على
أعيان الملا ، وأن نبين عوار (٣) مذهبه الذي اختدع
الصفحه ٥٦ : أنه لا يقدر أحد على معارضته ، وعالم بوجوهه
التي أوقعه عليها.
وبعد
: فلفظة العلم مصدر [من]
(٢) قولهم
الصفحه ١٤٨ : أصل اللغة : مصدر من عدل يعدل عدلا ، وهو إنصاف الغير بفعل ما يجب له أو يستحقّ ، وترك ما
لا يستحقّ عليه
الصفحه ٣٥٠ : الأصل : أمر إلى أبيه. وفي هامش (ب) قال له.
(٤) أحبّ مرفوع خبر
للمصدر المنسبك من أن وتكون أي كون واحدة
الصفحه ٣٩٤ : (ب) ، (ج) :
هذا محمد.
(٤) في (ب) : حمير ،
وما في الأصل أشهر.
(٥) لم نجد هذه
الرواية في أي مصدر لا في كتب أهل
الصفحه ٢٧٦ : جواز أن يأمر الله بشيء ثم ينهى عنه ، أو يحرمه ثم يبيحه. قلت : ولقد وقفت
في بعض التفاسير على رواية جعفر
الصفحه ٤٦٣ : رجلا من ولدك يقتل في هذا المكان أجر الشهيد معه أجر شهيدين
(١).
وروي أنّ جعفر
الصادق بن محمد الباقر
الصفحه ٢٨ : . وهو أصغر من أخيه يحيى شمس الدين وقرأ هو وأخوه على القاضي
جعفر جميع العلوم وحدث عنه. وكان ممن يؤهل
الصفحه ٨٢ : الحال ، ولا كان في مكان
فيجوز عليه الانتقال» (٧).
وسئل أبو جعفر
محمد بن علي الباقر عليهماالسلام أين
الصفحه ١٧٢ : فهو منك. فلما بلغ ذلك الحجاج بن يوسف قال : قاتلهم الله لقد
أخذوها عن (٢) عين صافية (٣).
وعن جعفر
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «قوم يعملون بالمعاصي» ثمّ يقولون : إن الله
__________________
(١) أخرجه القاضي
جعفر بن أحمد
الصفحه ١٧٨ : القاضي
جعفر في خلاصة الفوائد ص ٣٠ ، والحاكم ١ / ٨٥ ، وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه
الذهبي. وأبو داود
الصفحه ١٨٢ : .
(٢) في (ب) ، (ج) ، (د)
: يوما.
(٣) روى كلام الإمام
علي (ع) القاضي جعفر في ص ٢٩ ، ١٢٥ ، والأبيات في
الصفحه ٣٢٠ : جعفر بن أحمد بن عبد السّلام رضي الله عنه ، وأمره أن يجلب
كتب المعتزلة من العراق إلى اليمن ، ونالت
الصفحه ٣٤٠ : أحمد بن الحسين قدس
الله روحه يرفعه بإسناده إلى الصادق جعفر بن الباقر محمد بن علي (ع) أنه سئل : ما
أراد