الصفحه ١٠٠ : أبطلنا
عند تعديدها أن يكون المراد بذكر العين في كتاب الله تعالى أو ذكر الأعين شيئا مما
توهّم المخالف
الصفحه ١٠٨ : اقتران
الشهوة به ، نحو ما يحصل مع الجرب عند حكّه للجرب الذي فيه.
والألم
يستعمل في معنيين
ـ أحدهما
الصفحه ١١٠ : المانع منها.
ثالثا
: عند ما نبحث المسائل ينبغي أن نستحضر عظمة الله وجلاله ، وأن لا نتعامل مع الله
الصفحه ١١٦ : أنه علّق الرؤية في
المستقبل بشرط استقرار الجبل عند تحريكه ، وهذا الشرط لم يحصل فلا تحصل الرؤية في
الصفحه ١٢٩ : تعالى ذلك كما جرت به العادة من
الإخبار عن سوء حال الغير عند السلطان ، ومن يجري مجراه ، ولهذا يقال فيمن
الصفحه ١٣٤ :
وبالأولى المحارب ، مع أنه صرّح في شفاء الأوام بقبول فاسق التأويل ، وهذا يدل على
أنّهم عنده غير متأولين وهو
الصفحه ١٣٩ : باطل ؛ لأن فرسان الكلام مختلفون فيهما. فعند بعضهم أن النور والظلمة
عرضان ، وعند الآخرين أنّهما جسمان
الصفحه ١٤٠ :
وكم لسواد الليل
عندي من يد
تخبّر أن
المانوية تكذب (١)
وكذلك فقد
الصفحه ١٨١ : . فقال الشيخ : عند الله أحتسب عنائي ومسيري ، والله ما أرى لي من
الأجر شيئا ، فقال : بلى قد عظّم الله لكم
الصفحه ١٨٦ : خَلْفِهِ) [فصلت : ٤٢] ،
ولقوله تعالى : (وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً
الصفحه ١٩٣ :
فِي
السَّماءِ) ، أي يطلع في السماء من عظم المشقة ، أو بمعنى أنّه فعل ما
وقع منهم الضلال عنده
الصفحه ٢٠٥ : التفسير المضاف إليه أنّ معنى قول تعالى : (بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها). أي رددناها كما كانت أوّلا عند
الصفحه ٢٠٦ : وجب أن تتألم (٥) عند الانفصال. ومعلوم أنه
__________________
(١) الدرّ المنثور ٢
/ ٣١١.
(٢) في
الصفحه ٢٠٩ : ، وكذلك الطاعة. والشيء قد يسمّى باسم الشيء إذا
كان مثله عند أهل اللّغة ، كقول القائل : صغ هذا الخاتم صياغة
الصفحه ٢١٢ : بالضدين على الوجه الذي
ذكرناه. أمّا إنها من قبل الباقيات فلأنّ من طولب برد الوديعة التي عنده ثم مضى من