الصفحه ٢٨٦ : .
__________________
(١) الكرامات عند
الزيدية مقبولة. وأما المعتزلة فأنكروها. الشافي ٤ / ٤. وقال إمام الحرمين في كتاب
الإرشاد ٢٦٦
الصفحه ٣٣٧ : شاركه في هذا التفسير
ابن قتيبة (١) ، ومعلوم أنه لا ميل له إليه ، بل هو مائل عنه عليهالسلام ، إلّا أنه
الصفحه ٣٦٦ : سواء ذكره في كتاب الفردوس لابن شيرويه
الديلمي بغير زيادة ولا نقصان (٢).
__________________
(١) هذا
الصفحه ٩١ :
__________________
(١) في (ب) : لنفسي.
(٢) ينظر في ذلك البخاري
كتاب التفسير رقم ٤٥٣٣ ، و ٤٥٣٤.
(٣) ينظر القرطبي ١٥
/ ١٨١
الصفحه ٢٩٠ : إسماعيل
البستي. وكتاب التفسير الذي يشتمل على ألف بيت من ألف قصيدة ، وغيرها. قيل : إن
مؤلفاته تزيد على
الصفحه ٤٣٦ :
في غير آية من كتابه وما ذكر عليا إلا بخير (٢).
ومنها
: ما رواه أيضا عن
عبد الله بن العباس رضي الله
الصفحه ٤٨٣ : جملته قوله أما بعد : فإذا أظهرك الله على آل عيسى بن موسى فسر فيهم بسيرة (١) أبيك في أهل صفين ، فإنه قتل
الصفحه ٤٣٧ : الطبري في تفسيره عن ابن عباس في قوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) [الرعد
الصفحه ٥٢٢ : من ذلك. وأما السمع : فالكتاب : نحو قوله تعالى (تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) [التحريم
الصفحه ٣٣٦ :
أولى بكم على ما
جاء في التفسير (١) ، واستشهد بقول لبيد (٢) :
فغدت كلا
الفرجين تحسب أنّه
الصفحه ٥٤٥ : ء بالضاد ، أو قرأت (١) ما هو بالضاد بالظاء بطلت صلاتك ، إلا في لفظة واحدة في
كتاب الله تعالى وهي قوله تعالى
الصفحه ٤٣٨ : جده عن علي (ع) أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : في قوله تعالى : (وَجَعَلْنا لَهُمْ
لِسانَ
الصفحه ٤٣٩ :
: قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) [الأحزاب : ٥٧]
يعني أولياء الله نزلت في علي
الصفحه ٥٢٤ :
تفسير : (تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً)
وآية «٨» من سورة التحريم باختلاف يسير
(٣) هو قول محمد
الصفحه ٣٩٦ :
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ اللهِ) [البقرة : ٢٠٧] (١).
قال ابن عباس نزلت
هذه الآية في علي حين بات على