الصفحه ٣٧٩ : فليقل في الجد برأيه.
(٣) في البخاري في
كتاب التفسير في قوله تعالى : (ما
نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ
الصفحه ٤٣٤ : عليهالسلام : إنّ في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل
بها أحد بعدي (٥). وهو صادق في قوله ؛ لأنّ
الصفحه ٤٩٥ : أن تنزّله منزلة نفسك
، وتنزل نفسك فيما يحلّ لها من عدو الله منزلة عبدك فيما تستحسنه له في عقلك من
الصفحه ٣٥٠ :
عمك] (١). وهذا رويناه من كتاب التهذيب في التفسير (٢) ، ولم يكن صاحبه زيديّا في أوله بل كان
الصفحه ٥٣٠ : في الدر المنثور ٢ / ١٣٧ بلفظ : إن في كتاب الله لآيتين ..».
(٢) في (ب) : كثيرة.
(٣) ذكر المؤلف في
الصفحه ٣٧٨ : عمر بن
الخطاب برجمها وهي حبلى فقال له علي عليهالسلام : هذا سلطانك عليها فما سلطانك على ما في بطنها
الصفحه ٥٧٤ : «كتاب النظام» ، والله
الهادي.
الفصل الثالث : في التحذير عن اللواط وما أشبهه
قال الله سبحانه
الصفحه ٣٦٣ : محمد بن إسحاق بن يسار المطّلبي في كتاب سيرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو ممن يقول بفضل
الصفحه ٨٠ : (٣) أنّ علم الساعة في مكان ، وإنما أراد أنّه عالم به. وكذلك
قوله تعالى : (فَعِنْدَ اللهِ
ثَوابُ الدُّنْيا
الصفحه ٤٦١ : عمر قال : كنت مع محمد بن عبد الله في منزله ، فذكرنا النفس
الزكية فخرجنا حتى انتهينا إلى أحجار الزيت
الصفحه ٣٢٦ : ، وأنه المتصدق بخاتمه في حال ركوعه في الصلاة. وهو مذكور
في كتاب ابن المغازلي ؛ فإنه ذكر في تفسير هذه
الصفحه ٤٣٥ : علم التفسير والعدل والتوحيد ، وكتبه شاهدة له
بالتقديم والتبريز ، كان معتزليا في الأصول وحنفيا في
الصفحه ١٠٤ : الرازي في تفسيره وقال إنه قال : إن
الله نور في الحقيقة ، بل ليس النور إلا هو. ينظر تفسير الرازي مج ١٢
الصفحه ٩٧ : .
(٤) الرازي مج ٦ ج ١٢
ص ٤٥ ، وقال : اختلفت الأمة في تفسير يد الله تعالى ؛ فقالت المجسمة : إنها عضو
جسماني كما
الصفحه ٢٥١ : ، وامتحان عند
الجميع أيضا يستحق عليه العوض ، فكذلك ما نحن فيه فقد ورد الشرع بما ذكرناه. كما
رواه عبد الله بن