الصفحه ٤٦١ : بن
جعفر بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن الإمام السجاد زين العابدين ، أبو
الحسين العبيدلي
الصفحه ٣٤٧ :
تضلّوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إنّ اللطيف الخبير نبّأني أنهما
لن يفترقا حتى يردا عليّ
الصفحه ١٠٦ : تحقيق قول
الثنوية في زعمهم بالأصلين : النور والظلمة وغير ذلك من الوجوه التي ذكرناها في
كتاب الإرشاد
الصفحه ٤٨٣ : . فوجد الكتاب فكتمه أبو جعفر الدوانيقي الملقّب بالمنصور حتى
انقضت حروب إبراهيم عليهالسلام ، وسكن النّاس
الصفحه ٢٥٥ : صاحب الأحكام النبوية في الصناعة الطبية للكحال ، طبعة
الحلبي بلفظ فيه اختلاف.
الصفحه ٢٧٧ : وأعيان المكلفين
لما نعلمه في الشاهد أن الطبيب العارف بالطب قد يأمر المريض بأن يستعمل في وقت ومكان
ما
الصفحه ٤٧٩ : .
روى الناصر
بإسناده عن الصادق عن آبائه (ع) عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال «إن في السماء حرسا
الصفحه ٣٤٨ : تمسك بأهل بيته ، وإلا بطل التشبيه بسفينة نوح عليهالسلام وذلك لا يجوز ؛ لأنه كلام نبيّ صادق لا يدين إلا
الصفحه ٣٥٦ : أنّه أوفاهم بعهد الله ، فكان ذلك إشارة إلى أنه أولى بالامامة ؛ لأن
الله سبحانه قد ذكرها بلفظ العهد في
الصفحه ٤٨٢ : : (وَلِلَّهِ جُنُودُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) [الفتح : ٧] إنّهم
الزيدية (٢). وعن الصادق بن الباقر (ع) أنه قال
الصفحه ٤٨٥ : نصرته ، وقضى بوجوبها ، وأتاه قوم ممن قد بايع أبا
جعفر الملقب بالمنصور وهو أبو الدوانيق ، فسألوه عن
الصفحه ٤٢٤ : أولى. أين معاوية من أمير المؤمنين؟ الذي قال فيه الصادق (١) الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم الأكرمين
الصفحه ٤٦٦ : قول الصادق عليهالسلام : أوّل ما يأتيكم الفرج من اليمن. إلى غير ذلك من الأخبار
، فإنها مما لا يمكننا
الصفحه ٢٨ : يحيى بن يحيى بن الناصر بن الحسن بن عبد الله ابن الإمام المنتصر بالله محمد
ابن الإمام القاسم المختار ابن
الصفحه ٣٠٢ :
به إلا بإعلام
الله تعالى. وكلّ من جاء بذلك فهو نبيّ صادق. وهذه الدلالة تنبني على أصلين : أحدهما