الصفحه ٣١ : المسائل مسألة مسألة إن شاء الله
تعالى. فنقول :
__________________
(١) قال الإمام جعفر
الصادق
الصفحه ٤١ : .
وعن جعفر الصادق عليهالسلام (٢) أنه قال : «جعل الله المرارة في الأذنين ؛ لئلا تدخل
الهوامّ في خروقهما
الصفحه ١٧٤ : : لم عصيت؟ ولا يقول : لم مرضت؟ (٢).
وروى أنّ أبا
حنيفة سأل موسى الكاظم (٣) بن جعفر الصادق (ع) عن
الصفحه ٤٦٣ : الحسين بن علي العابد ، ولذلك سمّي الفخي عليهالسلام.
الإمام الرضى علي بن موسى الكاظم
ابن جعفر الصادق
الصفحه ١٧٢ : فهو منك. فلما بلغ ذلك الحجاج بن يوسف قال : قاتلهم الله لقد
أخذوها عن (٢) عين صافية (٣).
وعن جعفر
الصفحه ٤٥١ :
أحبّها من النّار»
(١). وعن جعفر الصادق عليهالسلام أنه قال : لفاطمة ثمانية أسماء : الصديقة
الصفحه ٤٨١ :
إني بحبّهم أرجو
النجاة غدا
والفوز مع زمرة
من أفضل الزّمر
وعن جعفر الصادق
الصفحه ٣٤٠ : أحمد بن الحسين قدس
الله روحه يرفعه بإسناده إلى الصادق جعفر بن الباقر محمد بن علي (ع) أنه سئل : ما
أراد
الصفحه ٣٣٧ : .
(٢) كما فعل في كتابه
الإمامة والسياسة مما جعل الكثير يحاول إنكار نسبته إليه.
(٣) ذكر ذلك الرازي
في
الصفحه ٣٣٤ : (٤) صاحب التاريخ خبر يوم الغدير وطرقه من خمس وسبعين طريقا (٥) ، وأفرد له كتابا سمّاه كتاب الولاية. وذكر أبو
الصفحه ٣٢٥ :
__________________
(١) ينظر تثبيت
الوصية والصفوة للإمام زيد ، وكتاب تثبيت الوصية للإمام الهادي ، وكتاب الدعامة
لأبي طالب
الصفحه ٥٣٨ : ، وتيسير المطالب ، والمبادي ،
وزيادات شرح الأصول ،. وله كتاب الدعامة في الإمامة طبع بعنوان «نصرة مذاهب
الصفحه ١٦ :
الولاية يوم
الغدير (١) ، كما لا ينكره الطّبّ البصير. وما خبر المنزلة بمغمور ،
بل هو عند جميع
الصفحه ٤٦٠ : ،
تفتح لروحه أبواب السماء ، يبهج أهل السماوات ، يقولون : هؤلاء دعاة الحق» (٢).
وعن الصادق أبي
عبد الله
الصفحه ٤٣٤ : عليهالسلام : إنّ في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل
بها أحد بعدي (٥). وهو صادق في قوله ؛ لأنّ