الصفحه ٢٤٨ : بين المسلمين ، وإن
كان في نفس الواحد منا وجب أن يرضى به أيضا. وقياسهم على أهل النار غير صحيح ؛
لأنّ
الصفحه ٢٥٧ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا
الصفحه ٢٦٠ : خروج الروح وهو
النّفس المتفرق في الأعضاء ، المتردّد في مخارق الحي ، وذلك مفوض إلى الملك ، وقد
أعطاه
الصفحه ٢٦٣ : نفس أجلا لا يصح (٢) أن تموت قبله ولا بعده ، ولا يقتل قبله ولا متأخرا عنه.
وجعلوا الأجل كالموجب للموت
الصفحه ٢٦٥ :
الأفعال ، فهو تعالى يعلم أفعاله ، فكان يجب أن يفعل ما أخبر به وعلمه من أفعال
نفسه ، وذلك محال ؛ لأنه يؤدي
الصفحه ٢٦٧ : مُسَمًّى
عِنْدَهُ) أراد به يوم القيامة ؛ ولذلك أضافه إلى نفسه ، فقال (عِنْدَهُ).
الوجه
الثاني : يقال لهم
الصفحه ٢٧٣ : نفسه لا تجب الغرامة عليه. ولم نذكر خلاف
المطرّفية في الرزق ، إذ قد أبطلنا في كتاب الرد عليهم ما
الصفحه ٢٧٤ :
النفس ، وهذا كالعلم بالله تعالى وصفاته وعدله وما يتفرع على ذلك من مسائل أصول
الدين على ما تقدم بيانه في
الصفحه ٢٨٢ : ، بل هم مركّبون على
شهوة القبائح والمعاصي ؛ لأنهم لو لم يكونوا كذلك لم يكن للواحد منهم ثواب في لزم
نفسه
الصفحه ٣٠٦ : تفضلوني على يونس بن متّى» يحمل على التواضع وهضم النفس.
(٣) وأبو طالب في
أماليه ص ٤٢. والبخاري ١ / ١٢٨
الصفحه ٣١٦ : ؟ قال : كنت في بستان إذ (٥) سمعت صوتك وتصفيقك ، فقال (٦) : ادن مني فو الذي نفس محمد بيده ما ألقى الصوت
الصفحه ٣٢٠ : استحسان وعناية المدرسة الزيدية. أما
رأي الزيدية في مسألة خلق القرآن فهو نفس رأي المعتزلة. وقد آلمني ما
الصفحه ٣٣١ : بن عيسى ج ٤ ص ٣١٠.
وكنز العمال ج ١١ ص ٣٣٢ رقم ٣١٦٦٢. وقد ساقه في مواضع كثيرة جدا من نفس الجزء ،
وأجزا
الصفحه ٣٣٧ : بلفظة مولى
، وهو عند نفسه خليفة مطاع الأمر من حيث اختص بالمعنى الذي احتمله ، وليس أبو
عبيدة متّهما
الصفحه ٣٣٩ : فصار بها
أولى ـ كان من أجل ذلك مولى. والمتولي المتضمن الجريرة (٤) لمّا ألزم نفسه ما يلزم المعتق كان