الصفحه ١٣١ : هو المصير إلى العلم من حيث
إن مدارها على الاعتقاد الذي لا يحسن إلّا متى كان علما مقتضيا لسكون النّفس
الصفحه ١٥١ : المشهورات
والمقبولات والمتخيّلات ، ممّا (٣) يؤيّدها نفور النفس والإلف والعادة. وذهبت الجبرية
القدريّة إلى أن
الصفحه ١٥٥ : حرّمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرّما ، فلا
تظالموا يا عبادي» (٢).
__________________
(١) في
الصفحه ١٦٠ :
في فساده في نفسه
كونه غير معقول (١).
وأما الموضع الرابع : وهو فيما يلائم ذلك من أدلة الشرع
الصفحه ١٦٢ : ) [الأنفال : ١٧]
قالت : الحشويّة القدرية : فأضاف قتلهم ورميهم إلى نفسه ، وبيّن أنّهم لم يقتلوهم
، ولم يرم
الصفحه ١٧١ :
الراء في خطابه. بايع لمحمد بن عبد الله بن الحسن (النفس الزكية) ، في قيامه على
أهل الجور ، توفي سنة ١٣١
الصفحه ١٨٠ : كلّ من برّأ الله من ذنبه ، وألزمه نفسه ،
فليدخل الجنّة آمنا غير خائف.
__________________
(١) لأن
الصفحه ١٨٢ : ملتبسا
جزاك ربّك عنّا
فيه إحسانا
نفسي الفداء
لخير الناس كلّهم
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ
الصفحه ١٩١ : ؛ فإنه لا بدّ من إماتة كل مخلوق لقوله تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران : ١٨٥]
، ولا
الصفحه ٢٠٠ : ، فإنها (١) لا تعد ظلما. وقلنا : الذي يوصله الفاعل إلى غيره احترزنا بذلك عما يوصله إلى
نفسه من المضارّ
الصفحه ٢٢٢ : حكى لنا من نفسه أنه يريد القبائح نحو ما يجري في الأرض من
الظلم والجور والفساد ، فإن منزلته تسقط عندنا
الصفحه ٢٣٤ : أن يقال : كمن أعطى غيره
شاة وسكينا ليذبحها فقتل بها نفسه ، فالتكليف بمنزلة إعطاء السكين ، وما يراد به
الصفحه ٢٣٦ : التمكين شرط في حسن التكليف ؛ بل في صحته في نفسه.
وقد بينا أن القدرة متقدمة على مقدورها ، ولا شكّ أنّ حكم
الصفحه ٢٣٩ : .
(٢) هذا البيت للإمام
علي بن أبي طالب عليهالسلام
[ديوانه ١٠٤] ، في قصيدة أولها :
النفس تبكي على