الصفحه ٢٠٧ : ،
وأضاف الإثم إلى نفسه ليميّز بين الإثمين. وقد ثبت عند أهل اللغة جواز إضافة الفعل
إلى المفعول به ، كقولهم
الصفحه ٢٤١ : يجب على العاقل فعله ؛ لانه يجرى مجرى دفع الضرر عن النفس. ودفع
الضرر عن النفس واجب إذا كان المدفوع به
الصفحه ٣٤٠ : والله رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الله مولاي أولى بي من نفسي لا
الصفحه ٤٩٩ : التّقيّة إذا خشي المؤمن على نفسه ،
وكذلك لدعاة الحق ما يقتضي ظاهره الموالاة ؛ لاستدعائهم إلى الدين ، أو
الصفحه ٤ : الملك بن مروان ، وقتل ولده يحيى ،
بأمر الوليد بن يزيد (٣). ومصرع العشرات من كبار أئمة بيت النبوة كالنفس
الصفحه ٧٧ : المشهور في لغة العرب أنّ الواحد منهم يقيم نفسه في خطابه
مقام غيره في كثير من المواضع مع حذف المعنيّ
الصفحه ٨٥ : : أعرفه بما عرّف به نفسه من
غير رؤية ، وأصفه بما وصف به نفسه من غير صورة. لا يعرف بالحواسّ ، ولا يقاس
الصفحه ١٢٣ : تعالى ، فقال : أصفه بما وصف به نفسه وأعرّفه
بما عرّف به نفسه : لا يعرف بالحواس ، ولا يقاس بالناس ، إلى
الصفحه ١٥٨ : تؤدى إلى علم استدلاليّ ، وهو مما يجوز
انتفاؤه (٢) عن النّفس بالشك والشّبهة. والضروريّ لا يجوز انتفاؤه
الصفحه ٢٣٥ : شروط حسن التكليف
فله شروط : منها
ما يرجع إلى التكليف في نفسه وهو شرطان : أحدهما أن لا يكون مفسدة
الصفحه ٢٥٠ : .
وهذا مبني على أن
المرء يمكنه أن يعلم ذلك من نفسه ، وهو الأصوب ؛ فإنه يعلم قطعا بالعقل والشرع أن
التائب
الصفحه ٢٦٤ : قَبْلِكُمْ) [البقرة : ١٨٣] أي
فرض عليكم ، وكذلك : (وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
الصفحه ٢٨١ : به ؛ لأن ذلك يؤثّر في سكون النفس إلى
معجزته ، وكونه يحسن جنس معجزته يوهن أمرها ؛ فيجب أن يعصم عن ذلك
الصفحه ٢٨٩ :
البيت نورا ، قال محمد : عنى به نفسه.
(٢) الإمام الهادي
أعظم مصلح عرفه التاريخ اليمني ؛ فقد بذل نفسه
الصفحه ٣٠٥ : تعالى لما ثبت من أنه لا يعلم
الغيب إلا الله سبحانه ، قال تعالى : (وَما تَدْرِي نَفْسٌ
ما ذا تَكْسِبُ