الصفحه ٧٦ : يجوز عليه شيء من خصائصهما على نحو ما تقدم. ولا يجوز عليه تعالى
الزيادة والنقصان ولا شيء من الأعضا
الصفحه ٧٧ : (٢) ، فكذلك جرى الله في خطابه لهم على طريقتهم ؛ فإنه أقام
نفسه مقام غيره في كثير من المواضع وحذف المعنيّ ، نحو
الصفحه ١٧٨ : عليهم ، وإن لقيتموهم فلا تسلّموا عليهم ؛
فإنّهم شيعة الدّجّال ، وحقّ على الله أن يلحقهم به (٣)». ونحو ما
الصفحه ٢٠٣ : ،
إلى غير ذلك من الآيات.
وأما
السنة : فكثير نحو ما روي
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الصفحه ٢١٩ : الاستعلاء دون الخضوع ، مع كونه كارها لما تناولته الصيغة ، نحو
قول المعلّم للصبيان : العبوا ، وهو لا يريد
الصفحه ٢٧٦ : تعالى : (فول وجهك شطر المسجد الحرام
وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره)
[البقرة : ١٤٤]. ونحو
نسخ وجوب الصدقة
الصفحه ٢٨٠ :
منفّرة (٣) ، نحو صورة القردة والخنازير ، ولا يجوز أن يكون أجذم ،
ولا أبرص ، ولا أن يكون به سلس البول
الصفحه ٢٩١ :
الضوء. ونحو أمره للضفدع بأكل الحنش فأكلته (١). ونحو قصة الكلب ؛ وهو أنّ رجلا صنع له طعاما وجعل فيه
سمّا
الصفحه ٥١٥ : زَنْجَبِيلاً) [الإنسان ١٧] ،
ونحو ذلك من الآيات نحو قوله تعالى : (كانَ مِزاجُها
زَنْجَبِيلاً* عَيْناً فِيها
الصفحه ٥٢٢ : من ذلك. وأما السمع : فالكتاب : نحو قوله تعالى (تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) [التحريم
الصفحه ٥٤٢ : ، والاستسقاء
، والخسوف ، والكسوف ، ونحو ذلك ؛ لأنه لا بد من تعيين الصلاة ، ولا يقع التعيين
إلا بذلك ، فهذا من
الصفحه ٣٨ : بالمنع ما تقدم ذكره في معنى القادر ، وبما يجري
مجراه نحو استحالة الإحكام في الجوهر الفرد (١) وأجناسه [نحو
الصفحه ٦٧ : : وإذا ثبت أنه تعالى ليس بعرض ، فلا يجوز عليه شيء من
خصائص الأعراض نحو التجدد والبطلان. وقد دلّلنا على
الصفحه ٨٧ : ء بعينه نفس.
(٣) في (ب) قال. وفي (ج)
ويقولون.
(٤) في (ب) و (ج)
تراك. وفي هامش (ب) قاعدة نحوية ص ٥٢
الصفحه ٩٢ : مروي عن ابن عباس (٢). ومن جملة ما تعلقوا به آيات الوجه نحو قوله تعالى : (فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ