الصفحه ٢٦١ : والقدرة في العبد للإِتيان بما يُكَلَّفون به ، وأنَّ تكليفهم وإلزامهم بما هو فوق
طاقتهم ظلم وهو قبيح لا
الصفحه ٢٦٤ : الأول ينافي كونه غنياً بالذات وغنياً في الصفات وغنياً في الأفعال ، والغرض بالمعنى الثاني يوجب خروج فعله
الصفحه ٣٢١ :
١ ـ التجسيم والتشبيه ـ لو أجريت هذه
الصفات على الله سبحانه بمعانيها المعهودة في الأذهان ومع حفظ
الصفحه ١٧ :
الإِعتقاد بكون الشعور
والقدرة دخيلين في إِنشاء العالم وإِخراجه إلى حيز الوجود .
وإِنْ شئت أَفرغ
الصفحه ٢٢ :
إليه مع الدليل ، وعليه
سيرة العقلاء في جميع المجالات ، فالجاهل بالصنعة يرجع إلى عالمها ، وجاهل
الصفحه ٣٨ :
إِثبات الصانع ورفض
الإِلحاد والمادية ، واشملها لجميع الطبقات . وملخص بيانهم في تطبيق هذه المقدمة
الصفحه ٦٢ :
في الخارج ، فهذا هو
الواجب لذاته . وإما أَنْ يكون متساوي النسبة إلى الوجود والعدم فلا يستدعي
الصفحه ٨٣ :
وواقعية في الذات الإِلۤهية
. ولكن نفي الجسمانية والتحيز والحركة والتغير من الصفات السلبية الهادفة
الصفحه ٩٨ :
ولو كان عمل السلف في هذا المجال حجة ، فهذا
الإِمام علي بن أبي طالب قد خاض في الإِلهيات في خُطَبه
الصفحه ١٢٩ :
وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ )(١)
.
ويقول سبحانه : ( اللَّـهُ يَعْلَمُ
الصفحه ١٧٤ :
هـ ـ الحق في الموضوع
الحق أنَّ الإِرادة من الصفات الذاتية
وتجري عليه سبحانه على التطوير
الصفحه ١٧٥ :
للإِختيار التام ، بخلاف
الثاني فالفاعل فيه فاعل مختار تام وفعله مَجْلىً للإِختيار .
وهذا الحصر
الصفحه ٢٠٠ :
الثاني
: ما استدلوا به في مجال الإِنشاء قائلين
بأنه يوجد في ظرف الإِنشاء شيء غير الإِرادة
الصفحه ٢٠٤ : ، يطلق على الموجود في النفس . قال سبحانه : ( وَأَسِرُّوا
قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٢١٨ :
يرى علماً إِلَّا عْلمَ
السَلَف ، فما يخوضون فيه يخوض فيه ، وما لا يخوضون فيه من أمور الدّين يراه