الصفحه ٢٦١ :
ب ـ قبح التكليف بما لا يطاق
من نتائج حكم العقل بعدله تعالى ، حكمه
بلزوم وجود التمكّن
الصفحه ٢٧٣ : حكيماً
إِنَّ مسألة البلايا والمصائب والشرور ،
من المسائل المشهورة الذائعة الصيت في الحكمة الإِلهية
الصفحه ٢٩٢ :
٣ ـ وقال علي ( عليه السلام ) : « وَأشْهَدُ
أنّه عَدْلٌ عَدَل ، وحَكَمٌ فَصَل »(١)
.
٤ ـ وقال
الصفحه ٣٣٦ :
فهذه الآيات تعبّر عن معنى واحد وهو
تصوير سيطرة حكمه تعالى في ذلك اليوم الرهيب . قال سبحانه
الصفحه ٣٧٣ : ، وَحَكَمٌ فَصَلَ » .
٢٩٢
« الَّذِي صَدَقَ فيِ مِيْعَادِهِ ، وَارْتَفَعَ عَنْ ظُلْمِ
الصفحه ١٩ :
خير وشر ، فهو من مظاهر مشيئة الخالق الحكيم الذي لا يصدر منه شيء إلّا عن حكمة ولا يفعل إلّا عن مصلحة
الصفحه ٣٦ : أنَّ المؤسس للبناء ذو
عقل وحكمة ، والمُحْدِث للتل فاقد لهما ، فالمهندس ذو إِرادة والسيل فاقد له
الصفحه ٤٦ : التوازن وهذا الضبط
يشهدان على دخالة الشعور والحكمة والعقل في إِدارة هٰذا العالم وتدبيره وتسييره وهي أمور
الصفحه ٦٧ : ،
برهان فلسفي محض مقتبس من أصول الحكمة المتعالية التي أَسَّسها صَدْرُ الدين الشّيرازي
وأَرْسى قواعدها
الصفحه ٨٧ : صفاته وأفعاله ، قائلة بأنه ليس لأحد الحكم على المبدأ الأعلى بشيء من الأحكام ، وليس إلى معرفته من سبيل
الصفحه ٩١ : على ثبوت الوجود ، والمُلْك ، والتّمام ، والحقيّة ، والخيريّة ، والحكمة ، والتجبر ، والقهر ، والقيوميّة
الصفحه ٩٦ : على العالم الربوبي هو إِخبار السماء ، فلا يجوز لنا الحكم بوحدة الذات الإِلهية أَو كثرتِها ، وبساطَتِها
الصفحه ١٠٢ : خاتمة الكتاب : « أَيُّها الأخ إنّي قد مَخَضْتُ في هذه الإِشارات عن زُبدة الحق وأَلقَمْتُكَ قُفَّي الحكمِ
الصفحه ١١٦ : .
(٣)
نهج البلاغة ، قسم الحكم ، ١٩١ .
الصفحه ١٦٣ : والفَهْم والفِقْه والدِراية واليقين والفِكر والرَأي والزَّعْم
والحِفْظ والحِكْمة والخِبْرة والشَّهادة