الصفحه ١٥٣ : والموجود غير الحي ، ويُدرك بأَنَّ الحياة ضد الموت ، إِلّا أَنَّه رَغم تلك المعرفة العامة ، لا
يستطيع أحد
الصفحه ٢٢٦ : الرازي هنا معنى ثالثاً وهو أنَّ الحكمة عبارة عن معرفة أفضل المعلومات
بأفضل العلوم ، فالحكيم بمعنى العليم
الصفحه ٢٤٨ : ، الجاري مجرى المحال العادي ، بذلك . فعند ذلك لا ينسد باب معرفة الأنبياء ، لأنَّ العِلْم العادي حَكَم
الصفحه ٢٨٥ : ، وهذا بخلاف ما إذا تراوحت بين المُرّ والحُلو والجميل والقبيح ، فلا يمكن معرفة السلامة إِلّا بالوقوف على
الصفحه ٢٩٤ :
الوعيد بالخلود في النار متوجه إلى الكفّار خاصة دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى والإِقرار
الصفحه ٣٩٩ : .......................... ٢٥٤
ثمرات التحسين والتقبيح العقليين ............................. ٢٥٧
١ ـ وجوب المعرفة
الصفحه ١٩٨ : استخبار أو غير ذلك يجد في نفسه معاني يعبّر عنها ، نسمّيها بالكلام الحسّي . والمعنى الذي يجده في نفسه ويدور
الصفحه ١٩٩ :
الإِذعان بالنسبة ، فيرجع
الكلام النفسي إلى التصورات والتصديقات ، فأي شيء هنا وراء العلم حتى
الصفحه ١١٩ : العالَم كما هو فعلُه
، فكذلك علمه سبحانه . وعلى سبيل التقريب لاحظ الصور الذهنية التي تخلقها النفس في مسرح
الصفحه ٢٠٤ : ، يطلق على الموجود في النفس . قال سبحانه : ( وَأَسِرُّوا
قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٢٩٥ : التي تصدر من الإِنسان في عالم الطبيعة تُوجِد في النفس مَلَكَةً مناسبة لها ، بسبب تكرار العمل وممارسته
الصفحه ١١ : ـ وإِنْ شئت سميتها بالأَحاسيس ـ تنبع من ذات الإِنسان وأَعماق وجوده . وعلماء النفس يدّعون أنَّ التوجه إلى
الصفحه ١٢ : وجمالها من هذا البعد .
إِنَّ كل إِنسان يجد في نفسه حبّاً أَكيداً
للحدائق الغناء المكتظة بالأَزهار العطرة
الصفحه ٧٥ : بالصور الذهنية
والنفسِ الإِنسانية . إِنَّ النفسَ تُوجِد الصورَ في الذهن وتُكُوِّنُها فيه . نعم ، النفسُ
الصفحه ٨٥ : تقسيم آخر وهو تقسيمها إلى
النفسية والإِضافية . والمراد من الأولى ما تتصف به الذات من دون أَنْ يلاحظ فيها