الصفحه ٨٢ : إلى
جهمية ونجّارية وضرارية حتى ظهر الشيخ أبو الحسن الأشعري ، فجاء بمنهج معدّل بين أهل الحديث والمعتزلة
الصفحه ١٠٢ : :
أَلاَ إنّ ثَوْباً خِيْطَ مِنْ نَسْجِ
تِسْعَةٍ
وعشرينَ حَرْفاً عن معانيه قاصر
والشيخ
الصفحه ١٤٠ : .
(٣)
وهما الشيخ أبو علي محمد بن عبد الوهاب المتوفي عام ٣٠٣ هـ . وابنه أَبو هاشم عبد السلام بن محمد المتوفي
الصفحه ١٧٨ : :
١ ـ إنَّ الميزان في تمييز الصفات
الذاتيّة عن الصفات الفعلية ـ كما ذكره الشيخ الكليني في ذيل باب الإِرادة
الصفحه ٢٠٩ : . وقد صارت تلك العقيدة بمنزلة من البطلان حتى تحامل عليها الشيخ محمد عبده إذْ قال : « والقائل بقدم القرآن
الصفحه ٢٣٧ : » .
وقال الشيخ الرئيس في ( الإِشارات ) :
فأَما المشهورات . . . ومنها الآراء المسماة بـ « المحمودة » ، وربما
الصفحه ٢٣٨ :
فها إِنَّك ترى أَنَّ الشيخ الرئيس يَعُدَّ
كون سلب مال الإِنسان قبيحاً ، من القضايا المشهورة
الصفحه ٢٥٠ :
يلاحظ
عليه : أمَّا أوَّلاً ـ فإننا نسأل الشيخ
الأشعري إنَّه سبحانه إذا أوْلَم طفله في الآخرة
الصفحه ٣٠٢ : اللُّمَع ، ص ٩٩ و ١١٣ و ١١٤ ، للوقوف على ما استدل به الشيخ أبو الحسن الأشعري على ما يتبنّاه في هذا المقام .
الصفحه ٣٠٨ : الاجتماعية ، كما تُنكره الآيات الصريحة .
وأما ما استدل به الشيخ الأشعريّ فلا
دلالة فيه ، والحافز له على سوق
الصفحه ٣١٣ :
نعم ، القول بالتقارن ونفي التقدم لا
يختص بالشيخ الأشعري وتلامذته ، بل وافقهم عليه بعض المعتزلة
الصفحه ٣١٨ : تكييف
ولا تشبيه
إنَّ الشيخ الأشعري ومن تبعه يُجْرُون
هذه الصفات على الله سبحانه بالمعنى المتبادر منها