الصفحه ٣٠٥ : الأمر في قوله ( أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَـٰؤُلَاءِ
)
للتعجيز لا للتكليف والبعث نحو الإِنباء حقيقة نظير
الصفحه ٣١٩ :
النظرية وقولهم بأنَّ لله يداً حقيقة بلا كيف ـ مثلاً ـ لا يرجع إلى معنى صحيح . وذلك أنَّ العقيدة الإِسلامية
الصفحه ٣٣٥ : ، الآية الثالثة .
وأما ما جاءت فيه الإِشارة إلى حقيقة
التدبير من دون تسميته فمثل قوله سبحانه : ( إِنَّ
الصفحه ٣٩٧ :
٧ ـ الإِرادة ............................................. ١٦٥
١ ـ ما هي حقيقة الإِرادة
الصفحه ٥ : ، كما أنَّ لحاجاته المادية ذاك المقام المنشود . وإِنَّما تتجلى هذه الحقيقة ، أي لزوم التوجه إلى الدين
الصفحه ١٤ : التَّركيز على إِحدى
الفرضيتين لأَن الحقيقة ستتجلى في الأَبحاث الآتية ، وإِنما نركز على معرفة أَية نظرية من
الصفحه ٢٤ : الجوانب الحيوية من الإِنسان ، إنَّما هو من شؤون الدّين الحقيقي الذي يواكب العلم والأخلاق ولا يخالفهما
الصفحه ٣٤ : العرفاء من أَنَّ
الموجود الحقيقيّ هو الله سبحانه وما سواه موجود بالمجاز ، فله معنى لطيف لا يضرّ بما قلناه
الصفحه ٥٧ : ودخالة الشعور ، وذلك لأَنَّ النظم ليس في الحقيقة إِلّا أُمور ثلاثة :
١ ـ الترابط بين أَجزاء متنوعة
الصفحه ٦٣ : .
وباختصار : حقيقة التسلسل لا تخرج عن
حدود تَرَتُّبِ علل ومعاليل ، تكون متناهيةً من جانب ـ أعني آخرها ـ وغيرَ
الصفحه ٨٧ : لحم ، ودم ، وشعر ، وعظم ، وله جوارح وأعضاء حقيقيّة من يد ، ورجل ، ورأْس ، وعينين ، مصمت ، له وفرة سودا
الصفحه ٩٠ : لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ )(١)
.
وباختصار : لو كان الهدف هو معرفة كنه
الذات الإِلٰهية وحقيقة الصفات والأَسما
الصفحه ١٠٨ : ء مع كون المدرِك غير المدرَك حقيقةً . وهذا كالعلم بنفس الصورة المنتزعة من الخارج . وذلك أنَّ الخارج
الصفحه ١١٨ : له . وكلُّ معلول حاضر بوجوده العيني عند علته لا يغيب ولا يحجب عنها . وقد عرفت أنَّ حقيقة العلم هو
الصفحه ١٢١ : .
ثم إن المفسرين اختلفوا في حقيقة هذه
الكتب وخصوصياتها فمن قائل بتجردها عن المادة والمادية حتى يَصِحَّ