الصفحه ٨٧ :
أبداً
» (١)،
فمحاها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
وقال له موضع رسول الله : محمَّد بن عبدالله
الصفحه ٥٩ : سري عنه قال : «
يا أنس، أتدري ما جاءني به جبرئيل من عند صاحب العرش؟ » قال : الله ورسوله
أعلم، قال
الصفحه ٨٦ : الحرام..
فسار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
بأصحابه حتَّىٰ دنا من الحديبية، وهي علىٰ تسعة أميال من
الصفحه ٩٦ :
تحت قدميه أمام قريش..
وبعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ وهو بمكَّة ـ خالد بن الوليد
الصفحه ١٠١ : من بعده على عموم المسلمين في بحوث مفصّلة مذكورة في كتب العقائد (١).
٤ ـ عليٌّ يبلّغ عن رسول الله
الصفحه ١٥ : الخليل عليهالسلام،
هاجرت مع رسول الله في جملة المهاجرين إلىٰ المدينة المنوَّرة ـ علىٰ ساكنها السلام
الصفحه ٢٥ : رفيقين في غزوة العشيرة، فلمَّا نزلها رسول الله وأقام بها، رأينا ناساً من بني مدلج يعملون في عين لهم، فقال
الصفحه ٨٥ :
وحاصر المسلمون بني قريظة شهراً أو
خمساً وعشرين ليلة (١)
أشدَّ الحصار.. فدنا منهم رسول الله
الصفحه ٨٨ :
وقعة خيبر :
غزا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
خيبر في جمادىٰ الأولىٰ سنة سبع من مهاجره
الصفحه ١٠٣ : حجَّة الوداع (٢) :
خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من المدينة متوجِّها إلىٰ الحجِّ في السنة
الصفحه ١٠٨ : الملأ من المسلمين.
٥ ـ عليٌّ عليهالسلام مع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في ساعات الوداع :
مرض
الصفحه ١٢٥ : ) (٢)
:
خصَّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون غيره بساعة من السحر، يأتيه فيها كلَّ ليلة، يطرق الباب ـ وذلك
الصفحه ١٩ : ، وله هجرتان : هجرة إلىٰ الحبشة، وهجرة إلىٰ المدينة..
وكان رسول الله يسمِّيه : أبا المساكين...
ولمَّا
الصفحه ٤٨ : .
ولما علم عليٌّ عليهالسلام بتخطيط قريش لاغتيال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بكىٰ، ورحَّب بالمبيت
الصفحه ٥١ :
على تضحيته عليهالسلام ومبيته علىٰ فراش
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلة تآمرت قريش علىٰ قتله