الصفحه ١٢٢ : لعليٍّ عليهالسلام سوىٰ هذه
الخصال لكفاه ذلك فخراً، وفضلاً، وعزَّاً علىٰ غيره من العالمين!
٢ ـ أخو رسول
الصفحه ١٢٤ : ، حيث قال
الناس : لقد أطال نجواه مع ابن عمِّه! فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ما أنا انتجيته
الصفحه ١٢٨ : قول الله عزَّ وعلا : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ١٣٨ : أحيائهم، فجاء عبدالرحمن بن عوف يعاتبهم علىٰ تخلُّفهم عن بيعة الخليفة، ويذكر لهم حقَّه بقرابته من رسول الله
الصفحه ١٤٩ :
الذي توفِّي فيه.
ثمَّ ادَّعت النبوة سجاح بنت الحارث
التميمية، بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٥ : : أنصتوا واسمعوا لخليفة رسول الله، فإنَّه لم يألكم نُصحاً! فسكت الناس (١).
بالأمس القريب ادَّعىٰ أبو بكر
الصفحه ١٥٨ : قومه!
فقلت في نفسي : هذه شرٌّ من الأولىٰ،
فقلت : والله، ما استصغره الله ورسوله حين أمراه أن يأخذ برا
الصفحه ١٥٩ : ، ألم تحتجَّ العرب علىٰ العجم بحقِّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
واحتجَّت قريش علىٰ سائر العرب
الصفحه ١٦١ : بهجرة الرسول من مكَّة إلىٰ المدينة »
فأعجب ذلك الخليفة وكلُّ الصحابة، وهتف عمر يقول : «لازلت موفَّقاً يا
الصفحه ١٦٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم، وبرحم عمِّي حمزة
منك أن لا تكون ظهيراً لعبد الرحمٰن »..
ويبدو من
الصفحه ١٧٠ : صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
وسجن آخرين. فضرب عمَّاراً وفتق بطنه، وسيَّر أبا ذرٍّ إلىٰ
الصفحه ١٧٣ :
أقرب
إلىٰ أبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وشيجة رحمٍ منهما، وقد
نلتَ من صهره ما لم ينالا
الصفحه ١٨٣ : أنبأه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومرَّةً أُخرىٰ يضع النقاط
الأساسية لواجبات الخلافة الجديدة
الصفحه ١٨٧ : فخفت أن اردّكم فتختلف الأمة، فلمّا أفضتْ إليَّ نظرتُ إلىٰ كتاب الله وسنّة رسوله فأمضيت ما دّلاني عليه
الصفحه ١٩٣ : أراد ذلك الله ورسوله..
لم يكن الإمام عليَّاً عليهالسلام طالب ملك.. فهو لا
يرىٰ السلطة إلَّا وسيلةً