الصفحه ٦٩ : عتبة : تكلَّموا نعرفكم، وكان عليهم البيض، فقال حمزة : أنا حمزة بن عبدالمطَّلب : أسد الله، وأسد رسوله
الصفحه ٧١ : العبَّاس بن عبدالمطَّلب إلىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يخبره بكيد قريش واستعدادها.
وبدأ النبيُّ
الصفحه ٧٧ :
ببعض وتآمروا علىٰ
قتله، فنزل جبرئيل عليهالسلام
وأخبره بما همَّ به القوم من الغدر، وأخبر رسول الله
الصفحه ٨٠ : عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام من بينهم ليبارزه، فيأمره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالجلوس
الصفحه ٨٤ : الوحيد الذي بدَّد آمال الأحزاب في الخندق، وبثَّ في صفوفهم الرعب، وهنا أنزل الله تعالىٰ علىٰ رسوله الآية
الصفحه ٩٢ : صفوفاً واتَّكأ علىٰ سيفه
وانقضَّ بمن معه علىٰ القوم علىٰ حين غفلة منهم، وقال : « يا هؤلاء، أنا رسولُ
الصفحه ٩٤ : المؤمنين عليهالسلام : « يخبرني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنَّ معها كتاباً
ويأمرني بأخذه منها وتقول
الصفحه ٩٧ : اتَّفق
المؤرِّخون علىٰ أنَّ عليَّاً عليهالسلام
وأكثر بني هاشم ثبتوا مع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فنظر إلىٰ قتالهم فقال : «
الآن حمي الوطيس »! وهو أول من قالها، ثُمَّ
الصفحه ١١٠ : : «
دعوني، فالذي أنا فيه خير »».
فكان ابن عبَّاس يقول : «إنَّ الرزية كلَّ الرزية ما حال بين رسول الله
الصفحه ١١٢ : وميِّتاً..
ولنقرأ ما قاله عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام وهو يصفُ هذه
الخاتمة المؤلمة : «
ولقد قُبِض رسول
الصفحه ١٣٠ : .
٤ ـ الوزارة والخلافة
:
في نصّ حديث المنزلة يتفرّد عليّ بمنزلة
لا يشاركه في مثلها أحد من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٣٧ : المسلمين بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
فبويع أبو بكر، بايعه أبو عبيدة وبشير بن سعد الخزرجي، ثُمَّ
الصفحه ١٤٤ : المؤمنين عليهالسلام من أحداث السقيفة، خلال
الأشهر الأولىٰ من وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
مع جماعة
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام،
فقال : أيزعمُ أنَّ رسول الله نصَّ عليه؟!
قال ابن عباس : نعم، وأزيدك : سألت أبي
عن ذلك، فقال