الصفحه ١١٨ :
عَلَى
الْكَاذِبِينَ )
(١)، أولئك هم الذين
اصطفاهم الله وانتخبهم رسول الله : عليٌّ وفاطمة والحسنان
الصفحه ١٢٣ : ، ولمَّا رآه رسول الله قال : « ما حبسك عنِّي »؟!
قال عليهالسلام
: «
والذي بعثك بالحقِّ نبيَّاً إنِّي
الصفحه ١٢٧ : : ( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ
الصفحه ١٢٩ : الغدير، وتجمَّع الحشد
الهائل من حجَّاج بيت الله الحرام، وإذا بالصمت يخطف الوجوه، فماذا عسىٰ رسول الله
الصفحه ١٣٥ :
الفصل
الأول : قصة السقيفة
أعقب وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمور خطيرة، جرَّت وراءها
الصفحه ٢٢٥ : ................................................... ١٠٤
٥ ـ عليٌّ عليهالسلام مع
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في ساعات الوداع
الصفحه ١٢ :
وكان يفرش له بفناء الكعبة والناس من
حوله يهابونه، فلا يقرب فراشه أحد، إلَّا رسول الله
الصفحه ٣٠ :
الفصل
الثاني : علي عليهالسلام
مع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد البعثة
المبحث
الأول : بعد
الصفحه ٣٥ :
وعن سلمان الفارسي : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أول هذه الأُمَّة وروداً علىٰ نبيِّها
الصفحه ٤٤ :
من سنتين أو ثلاث (١)،
حتَّىٰ أنفق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ماله وأنفق أبو طالب ماله
الصفحه ٦٥ : الأُمَّة.
٣ ـ غزواته مع الرسول :
كانت هجرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بداية عهد جديد للدعوة إلىٰ
الصفحه ٧٢ :
ـ رأس النفاق ـ بثلث
الجيش قائلاً : علامَ نقتل أنفسنا؟! ارجعوا أيُّها الناس، فرجع وبقيَ مع رسول
الصفحه ٧٥ :
عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحقني من الجزع عليه
ما لم أملك نفسي، وكنت أمامه أضرب بسيفي
الصفحه ٧٦ : رجلاً، وكفىٰ الله المؤمنين القتال بأمير المؤمنين عليهالسلام.
وقفل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام
بلحيته وذبحه، وأخذ رأسه بيده هدية إلىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
وأقبل والدماء تسيل علىٰ