الصفحه ٦٨ : )
(١) فوقف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين الطرفين يخاطب قريشاً بأُسلوب يلهب المشاعر : «
ارجعوا، فلأن
الصفحه ٩١ : الإمام وقدرته الخارقة العجيبة في بدنه، مع قوة إلهيّة معنوية عالية، وعليٌّ عليهالسلام
نفسه يقول عن هذا
الصفحه ١٠٠ : قال : أخبرنا الفضل بن دُكين، قال : أخبرنا فضل بن مرزوق عن عطية، حدَّثني أبو سعيد، قال : غزا رسول الله
الصفحه ٣٧ : عليه..
في تلك اللحظات الحاسمة دوّىٰ صوت
جبرئيل ليملأ أُذني النبي بالنذارة، مبلِّغاً عن الله عزَّ اسمه
الصفحه ٨٩ :
يأخذها
عنوةً » (١).
وفي رواية أخرى : «
لأُعطينَّ الرآية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، يفتح الله
الصفحه ١٢٨ : وليَّهم بالنصِّ في التبيان، وجبت طاعته علىٰ كافتهم بجليِّ البيان، كما
وجبت طاعة الله وطاعة رسوله عليه وآله
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يردُّوه عليه، ومن أحبَّ أن يدخل في عهد رسول الله دخل (٣)...
روىٰ ربعي بن خراش عن أمير
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بذلك، وقال له : «
بم أهللت يا عليُّ »؟ فقال : «
يا رسول الله، إنَّك لم تكتب إليَّ بإهلالك، فعقدت
الصفحه ٢٥ : وسألها عن عليٍّ عليهالسلام ، فقالت له : «
هو ذاك مضطجع في المسجد »،
فجاءه رسول الله فوجده وقد سقط رداؤه
الصفحه ٥٩ : سري عنه قال : «
يا أنس، أتدري ما جاءني به جبرئيل من عند صاحب العرش؟ » قال : الله ورسوله
أعلم، قال
الصفحه ٨٦ :
الجزيرة بأنَّه لا
يريد حرباً ولا قتالاً، وبلغ المشركين خروجه، فأجمع رأيهم علىٰ صدِّه عن المسجد
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليَّاً عليهالسلام
يصلِّيان، وعليٌّ عن يمينه، فقال لجعفر رضي الله عنه : «صِلْ جناح ابن عمِّك
الصفحه ٩٦ : وممَّا لا يعلم. فقال رسول الله : «
لما فعلت أحبُّ إليَّ من حمر النعم »
ويومئذٍ قال لعليٍّ : «
فداك أبواي
الصفحه ١٦٨ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فرُّوا عنه في مأقطِ الحرب في غير موطن، وما فررتُ قطُّ؟ »
قالوا
الصفحه ٤٨ :
القبائل كلِّها، فلم
يقدر آله وعشيرته علىٰ حرب قومهم جميعاً، فيصعب الثأر له.. فتفرَّقوا علىٰ ذلك