الصفحه ٧ : عليّ.. ذلك المقام الذي طالما أدهش العقول، وأذهل البصائر، وحيّر الألباب.. فليس لأحد بعد النبي الأعظم
الصفحه ٤٩ :
فلمَّا كانت العتمة اجتمعوا علىٰ بابه
يرصدونه، وودَّع رسول الله عليَّ ابن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٨١ : والأنصار، وتخلَّف عن بيعته نفرٌ منهم، فلم يهجهم ولم يُكرههم..» (١).
وكان ممَّن تخلَّف عن بيعته يوم ذاك
الصفحه ٥٢ : :
وقيتُ بنفسي خير من وطأ الحصىٰ
ومن طاف بالبيت العتيق وبالحجر
رسول إله خاف أن
الصفحه ١٦٧ : مؤامرة تظاهروا
بها علىٰ آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما قال أمير المؤمنين عليهالسلام
حينها
الصفحه ١٢٥ : تطهيراً »
(٣).
٧ ـ علي عليهالسلام يبلِّغ عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأمرٍ من السماء :
لمَّا
الصفحه ١٢٧ : خلال الأسطر التالية التي تكشف عن حقيقة أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يمارس إعداد الخليفة
الصفحه ١٠١ : من بعده على عموم المسلمين في بحوث مفصّلة مذكورة في كتب العقائد (١).
٤ ـ عليٌّ يبلّغ عن رسول الله
الصفحه ١١٦ :
ولا أسبُّه ما ذكرت يوم خيبر، قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
لأُعطينَّ هذه الراية رجلاً
الصفحه ٧٥ :
عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحقني من الجزع عليه
ما لم أملك نفسي، وكنت أمامه أضرب بسيفي
الصفحه ١٠٢ : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى اليمن، قلت :
تبعثني وأنا رجل حديث السن، وليس لي علم بكثير من
الصفحه ٩٣ : إلىٰ الناس فأمرهم أن يستقبلوا عليَّاً، وقام المسلمون صفَّين مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٩ : الهجرة ليبيت في
فراش رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويصرف الأعداء عنه، ويؤدِّي الأمانات إلىٰ أهلها
الصفحه ٣٦ : حدّثنا كنانة بن جبلة، عن إبراهيم بن طَهمان، عن الحجّاج بن الحجّاج، عن قتادة، عن سالم بن أبي سالم بن أبي
الصفحه ١٥٥ : ، ولم يضرَّه أن يأخذ مقعده في ذيل الناس، مادام أصحاب الرسول قد بيَّتوا علىٰ نزع سلطان محمد من آله