الصفحه ١٠ : مواضع قوله له : « أنت منِّي بمنزلة هارون من موسىٰ إلّا أنه لا نبي بعدي »
(٣) وأبلىٰ في
جميع المعارك بلا
الصفحه ٢٣ : أُمُّه سمَّته عليَّاً عند ولادته.
وقال عطاء : إنَّما سمَّته أُمُّه حيدرة،
بدليل قوله يوم خيبر : «
أنا
الصفحه ٢٤ :
كما ذكرنا ذلك سابقاً.
وقال سبط ابن الجوزي : «وقول مجاهد
أظهر؛ لأنَّه ثبت المستفيض بهِ، ولايمنعها
الصفحه ٢٩ : ، يضمُّني إلىٰ صدره.. وكان يمضغُ الشيء ثُمَّ يُلقمنيه، وما وجد لي كذبةً في قول، ولا خطلة في فعل.. ولقد كنت
الصفحه ٣٣ : والكلبي : أوَّل من أسلم عليٌّ.
قال الكلبي : كان عمره تسع سنين، وكذا
قول الحسن بن زيد بن الحسن، وقيل
الصفحه ٣٧ : قوله : ( وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ *
وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ
الصفحه ٤١ : بني هاشم ؛ فدعوتهم وإنَّهم يومئذٍ لأربعون غير رجل، أو أربعون ورجل » فذكر القصَّة إلىٰ
قوله : «
فبدرهم
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
عليٌّ مولىٰ من كنت مولاه »!! ـ فمن هنا جاء
طعنهم عليه.
٢ ـ وأمَّا قوله : إنَّ الحديث فيه
الصفحه ٤٣ : علمت أنَّها لا تقدر علىٰ قتله،
وأنَّ أبا طالب لا يسلّمه، وسمعت بهذا من قول أبي طالب، كتبت الصحيفة
الصفحه ٤٩ : ) إلىٰ قوله : ( فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ ) (١).
ثمَّ انصرف فلم يروه (٢).
هكذا، فإنّ القوم أحاطوا بالدار
الصفحه ٥٠ : ، وفيه نزل قوله تعالىٰ في هذه المناسبة : (
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ
الصفحه ٥٥ : ء، الأمر الذي شدَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فكشف عن سرٍّ خطير، ينتظر عمَّاراً وينتظره عمَّار، ذلك قوله
الصفحه ٥٧ : ، والمتَّقي في كنز العمَّال ٩ : ٣٩٤، كما رواه
السيوطي في تفسير قوله عزَّ وجلَّ : (
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٢ : نسلهما مفاتيح الرحمة ومعادن الحكمة وأمن الأُمَّة، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
الصفحه ٨٥ : ءوا القول »، فقال : «
نعم يا رسول الله »، فيقال : إنَّه قال
بيده كذا وكذا، فانفرج الجبل حين رأوه، وقال