الصفحه ٧ : المحمود في الجنان لسيد الخلق محمد، وصاحبه فيه عليّ.. فمهما أفاض القلم بالمداد، ومهما أبدع الكاتب وأجاد
الصفحه ٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إنَّ لك في الجنَّة قصراً، وإنَّك ذو قرنيها »
» (٢).
قال : «وهذا
الصفحه ١٥٩ : ، فلو نظرت قريش من حيث نظر الله لها لوفِّقت وأصابت.
ثُمَّ قال : وأمير المؤمنين يعلم صاحب
الحقِّ من هو
الصفحه ٢١٣ :
ولمَّا انتهت مسألة التحكيم، قال نفرٌ
من أصحاب الإمام : كيف تُحكِّمون الرجال في دين الله؟! لا حكم
الصفحه ٨٩ : علىٰ يديه ليس بفرّار »
(٢).
فتطاولت لذلك الأعناق ورجا كلُّ واحد أن
يكون المقصود بهذا القول.
وفيها
الصفحه ١١٠ : : «
دعوني، فالذي أنا فيه خير »».
فكان ابن عبَّاس يقول : «إنَّ الرزية كلَّ الرزية ما حال بين رسول الله
الصفحه ٢٦ :
وما كان اسم أحبَّ إليه منه.
وقال الزهري : والذي سبَّ عليَّاً في
تلك الحالة مروان بن الحكم ؛ لأنَّه
الصفحه ٢٠٨ : يتقدَّمهم عمَّار بن ياسر، ولمَّا برز لعمر بن العاص قال عمَّار : «لقد قاتلت صاحب هذه الراية مع رسول الله
الصفحه ٩٢ : اجتمعوا لغزو المدينة ـ في وادي الرمل ـ علىٰ حين غفلة من أهلها، فوفد أعرابي علىٰ نبيِّ الله وأخبره بالأمر
الصفحه ١٢٥ : ) (٢)
:
خصَّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون غيره بساعة من السحر، يأتيه فيها كلَّ ليلة، يطرق الباب ـ وذلك
الصفحه ٥٩ : سري عنه قال : «
يا أنس، أتدري ما جاءني به جبرئيل من عند صاحب العرش؟ » قال : الله ورسوله
أعلم، قال
الصفحه ٦٩ : علىٰ شيبة فتضاربا بالسيف حتىٰ انثلما، فاعتنق كلُّ واحد صاحبه، وكان حمزة أطول من شيبة، فصاح المسلمون
الصفحه ١٢٢ : عيسىٰ : صاحب ياسين، والسابق إلىٰ محمَّدٍ : عليُّ
بن أبي طالب » (١).
وحينما اختصَّه بمصاهرته في فاطمة
الصفحه ١٢٤ : ، ولكنَّ الله انتجاه » (٢).
٥ ـ الذائد عن الحوض
:
إنَّه صاحب حوض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوم
الصفحه ١٩٩ : عائشة وطلحة والزبير، كلُّ واحدٍ منهما يدَّعي الخلافة دون صاحبه، فلا يدَّعي طلحة الخلافة إلَّا أنَّه ابن