الصفحه ١٠٦ : الإمام الحسين ١ : ٤٧ الطبعة الاولىٰ،
والجويني في فرائد السمطين، من طريقين ١ : ٧٣ ـ ٧٤، تحقيق محمَّد باقر
الصفحه ٤٠ : وبلَّغهم رسالة ربِّه ـ : محمَّد حسين هيكل في الطبعة الأولىٰ من كتابه (حياة محمَّد)، ومحمَّد
عبدالله عنان في
الصفحه ١٢٨ : (٣).
وأثبت الآلوسي في تفسيره، من شعر حسَّان
بن ثابت في هذه الحادثة، قال : فأنشد حسَّان :
أبا حسنٍ
الصفحه ٢٢٢ : الموحدين وأخي رسول رب العالمين، وصاحبه في المواطن كلها، وحامل رايته في سوح الوغىٰ، وصاحب لوائه يوم الدين
الصفحه ١٨١ : :
حسَّان بن ثابت، وكعب بن مالك، وزيد بن ثابت، ومروان بن الحكم، وسعد بن أبي وقَّاص، وعبدالله بن عمر، ومعاوية
الصفحه ٩٧ : وادي حُنين، انحدرنا في وادٍ أجوف حَطُوطٍ، إنما ننحدر فيه انحداراً في عماية الصبح، وكان القوم قد سبقونا
الصفحه ١٩٠ : أذلالها السنن، فصلُح بذلك الزمان، وطمع في بقاء الدولة، ويئست مطامع الأعداء...
وإذا
غلبت الرعية واليها
الصفحه ١٢٦ : عليه من اليقين (٤).
فهذه الآية الكريمة ـ وغيرها من الآيات ـ (٥)
تفيد وجوب الإمام في كلِّ زمان
الصفحه ٣٢ : الخير فالزمه (١).
فكان علي أول من أسلم، هكذا أثبت سائر
أهل العلم، وهذا ما تؤكّده الأحاديث النبوية
الصفحه ٦٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في التزويج :
عن أنس بن مالك أنَّ النبيَّ، قال له : « انطلق وادع لي أبا
الصفحه ٢١٤ :
وخلع صاحبه، وأنا
أخلع صاحبه كما خلعه، وأُثبت صاحبي معاوية! (١)
فدُهش أبو موسىٰ وشتم عمرو وشتمه
الصفحه ١٥٧ :
أبو بكر، حذراً كما
أوصاه صاحبه : «إحذر هؤلاء النفر من أصحاب رسول الله الذين انتفخت أوداجهم وطمحت
الصفحه ١٨٤ : ..
وثانياً
: مراقبة العمَّال والأُمراء. وله كتب
عدَّة في هذه الأُمور، جمعها صاحب نهج البلاغة، بما يقارب ٣٢
الصفحه ١٥٣ :
ذلك أمير المؤمنين
فعجب لتوقف أبي بكر في هذه المفردة، ثُمَّ لكلامه في التخلُّص منها.
سُئل أبو بكر
الصفحه ٥٠ : الله عزَّ وجلَّ أوحىٰ في تلك الليلة إلىٰ جبرئيل وميكائيل أنِّي قضيت علىٰ أحدكما بالموت، فأيِّكما
يواسي