الصفحه ٩٨ :
للأنصار
» وكان صيِّتاً، فنادىٰ : يا معشر
الأنصار، يا أصحاب السمُرة، يا أصحاب سورة البقرة
الصفحه ١٠٨ : المنوَّرة، من حجِّ الوداع، أقام أيَّاماً وعقد لأُسامة بن زيد، علىٰ جُلَّة من المهاجرين والأنصار ـ منهم أبو
الصفحه ١٤٢ : ليلاً في مجالس الأنصار تسألهم النصرة. فكانوا يقولون : يا بنت رسول الله، قد مضت بيعتنا لهذا الرجل، ولو
الصفحه ١٤٥ : جهل، والوليد بن عقبة بن أبي معيط، سعوا في الفتنة أيضاً، يحرِّضون قريشاً علىٰ الأنصار لهتافهم باسم
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام
: «
مُرْ ثقتين من رجال المسلمين يطوفان به علىٰ مجالس المهاجرين والأنصار، ويُناشدانهم الله هل فيهم
الصفحه ١٦٤ :
واستدعىٰ إليه أبا طلحة الأنصاري
فقال له : يا أبا طلحة، إنَّ الله طالما أعزَّ بكم الإسلام، فاختر
الصفحه ١٩١ : عامر، ومعاوية الرجل المتجبِّر!
وأمَّا البدائل، فهم : قيس بن سعد بن
عبادة الأنصاري، والأنصاريان
الصفحه ٦ :
أعظم
الناس جهاداً في سبيله وأكثرهم معرفة بشريعته وعملاً باحكامها وإحياءً لمعالمها.. فجاءت سيرته
الصفحه ١٤ : اليعقوبي ٢ : ٣٥.
٣)
الصحيح من سيرة النبيِّ الأعظم ٣ : ٢٣٨.
الصفحه ٦٣ : !
ورحَّب النبيُّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
بهذا الزواج الميمون وباركه وأسبغ عليه أنبل المشاعر وأقام
الصفحه ٦٥ : الله عزَّ وجلَّ، وقد دخل الاسلام القسم الأعظم من أهل المدينة المنوَّرة، فيما أصرَّ بعضهم بادئ الأمر
الصفحه ١٢١ : اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
عِندَ اللَّهِ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
الصفحه ١٨٩ : ، فجعلها تتكافأ في وجوهها..
وأعظم
ما افترض سبحانه من تلك الحقوق : حقّ الوالي علىٰ الرعية
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مرَّتين ؛ فإنَّ رسول الله آخىٰ بين المهاجرين، ثُم آخىٰ بين المهاجرين والأنصار بعد الهجرة، وقال
الصفحه ٦٠ :
قال : « مرحباً وأهلاً ».
لم يزده عليهما.
فخرج عليٌّ علىٰ أولئك الرهط من
الأنصار ينظرونه. قالوا