الصفحه ١٨٦ : من الموالي والعبيد!
هناك خطب الإمام عليٌّ عليهالسلام مرَّةً أُخرىٰ
قال فيه : «
هذا كتاب الله بين
الصفحه ٤١ : الباقون » (٢).
ثمَّ يضيف ـ في الصفحة ذاتها ـ قائلاً :
«ولكن روىٰ ابن أبي حاتم في تفسيره عن أبيه، عن
الصفحه ٥٤ : منطلق إلىٰ أخي وابن عمِّي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم، فمن سرَّه أن أفري لحمه وأُريق دمه فليدنُ
الصفحه ٧٥ : بين يديه، فرجعت أطلبه فلم أره فقلت : ما كان رسول الله ليفرَّ، وما رأيته في القتلىٰ، فأظنُّه رُفع من
الصفحه ٨٦ : أمحوك
_______________________
١)
تاريخ اليعقوبي ٢ : ٥٤.
٢)
حسب رواية ابن الأثير في الكامل في
الصفحه ١٧١ :
ـ طريد رسول الله
ولعينه ـ وزير الخليفة ومستشاره، فهو ابن عمِّه وكاتبه.
وكلُّهم من طغمة بني
الصفحه ١٨٢ : لحيته ورأسه عليهالسلام،
فلمَّا أدبر ابن ملجم عنه منصرفاً قال عليهالسلام
متمثِّلاً :
« أشدد
الصفحه ٢٠٩ : (١)
رضي الله عنه وأرضاه..
وقد تضعضع الكثيرون من أتباع ابن أبي
سفيان لموقف عمَّار، لأنَّ مقولة رسول الله
الصفحه ٢١٢ : !
فقال عليٌّ عليهالسلام : « يا ابن النابغة، ومتىٰ
لم تكن للفاسقين ولياً، وللمؤمنين عدوّاً؟ »
فقال عمرو
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد كان يتخطَّىٰ رقاب عمومته، ويجلس علىٰ فراش جدِّه، ولما حاولوا منعه قال لهم : دعوا ابني، إنَّ
الصفحه ١٤ : السدي : مات أبو طالب وهو ابن بضع
وثمانين سنة، ودُفن بالحجون عند عبدالمطَّلب.
ولمَّا قيل لرسول الله
الصفحه ٥٨ : الإسلامية، وتوفير قدر أكبر من الضمان لمستقبلها.
٢ ـ زواج عليٍّ من فاطمة الزهراء عليهاالسلام :
في حدود
الصفحه ١٦٤ : خمسين رجلاً من الأنصار حاملي سيوفكم، وخذ هؤلاء النفر بإمضاء الأمر وتعجيله، واجمعهم في بيتٍ واحد، وقم
الصفحه ٢٢٠ : سيوفهم فسمُّوها، واتَّعدوا لسبع عشرة من رمضان، وقصد كلٌّ منهم الجهة التي يريد.
فأتىٰ ابن مُلجم الكوفة
الصفحه ٨٣ : يسكت القلم، ولا يدري ماذا يكتب عن شجاعة ابن أبي طالب عليهالسلام
فقد كفىٰ الله المؤمنين القتال به