الصفحه ١٧٧ : وابن الأثير في تاريخيهما (٢)،
قول عُثمان بشأن طلحة : «هذا ما أمر به طلحة بن عبدالله، اللَّهمَّ اكفني
الصفحه ٢٠٤ : رأسه في
هودجها، فقالت : من أنت؟ قال : أبغض أهلك إليك. قالت : ابن الخثعمية؟ قال : نعم. قالت : يا بأبي
الصفحه ١٨ : خُلُقك خُلقي فأنت منِّي ومن شجرتي » ذكرها ابن سعد في الطبقات الكبرىٰ ٤ : ٢٦.
الصفحه ٤٥ :
بالموت في سبيل
محمَّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال لأبيه يوماً : «يا أبت أني مقتول»،
فأوصاه
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
جالس في عريش أُعدَّ له يشرف علىٰ المعركة ويراقب سيرها، فقال طلحة : مَنْ أنت؟ قال : «
أنا عليُّ بن
الصفحه ١٢٣ : الخوارزمي في مقتل الإمام الحسين : ٤٦ : أخرج
ابن مردويه هذا الحديث بمائة وعشرين إسناداً، تذكرة الحفَّاظ
الصفحه ١٣٩ : (١)
وكان المهاجرون والأنصار لا يشكُّون في
عليٍّ عليهالسلام
(٢).
وما كان من أبي بكر إلَّا أن ينتظر
الصفحه ١٦٦ :
لم يجد منهما جواباً،
أخرج نفسه منها علىٰ أن يجعلها في أفضلهما.
وعرض علىٰ كلٍّ منهما أن يتولَّىٰ
الصفحه ٢١٧ :
الفئتان في النهروان،
فلم يبدأهم الإمام عليهالسلام
بحرب، حتىٰ دعاهم إلىٰ الحجَّة والبرهان، فبعث
الصفحه ٢٦ :
وأخرجه أحمد بن حنبل من وجه آخر، قال :
حدَّثنا ابن نمير، عن عبدالملك الكندي، عن أبي حازم، قال : جا
الصفحه ٣٦ : أخرج الطبري في
تاريخه بسندٍ صحيح أنه أسلم بعد خمسين رجلاً، وهذا نصّ روايته : «حدّثنا ابن حُميد، قال
الصفحه ٧٣ : أبي طالب عليهالسلام.
وذكر المفيد في إرشاده : أنَّ أصحاب
اللواء كانوا تسعة، قتلهم عليُّ بن أبي طالب
الصفحه ٩١ : .
٣)
إعلام الورىٰ ١ : ٣٦٦ ـ ٣٦٧، ابن المغازلي / المناقب : ٢٢٧ / ٢٨٥ وقطعة منه
في مجمع الزوائد ٩ :
الصفحه ٩٦ : ١ : ٥٥.
٢)
ابن سعد في طبقاته ٢ : ١١٤.
الصفحه ١٣١ : المؤمنين عليهالسلام
بعده، وإذا كان من جملة المنازل الخلافة في الحياة، وثبتت بعده، فقد تبيَّن صحَّة النصِّ