الصفحه ١٤٢ :
ولئن
لقيتُ النبيَّ لأشكونَّكما إليه »
(١). فمازالت غضبىٰ
عليهما حتىٰ توفِّيت (٢).
وعن ابن قتيبة
الصفحه ٢٠٢ : أُقاتلك أبداً.
فانصرف الزبير إلىٰ عائشة، فقال
لها : ما كنتُ في موطن منذ عقلت إلَّا وأنا أعرف فيه أمري
الصفحه ٢٧ :
ما عُرف عن بطل في
العالم إلَّا كان مغلوباً حيناً، وغالباً حيناً، إلَّا عليٌّ عليهالسلام فهو
الصفحه ٣٤ :
قال الشيخ المفيد : «والأخبار في كونه
أول من اسلم كثيرة وشواهدها جمَّة، فمن ذلك : قول خُزيمة بن
الصفحه ٣٩ :
ما
أعلم شابَّاً في العرب جاء قومه بأفضل ممَّا جئتكم به، إنِّي جئتكم بخير الدنيا والآخرة، وقد أمرني
الصفحه ٦٨ :
_______________________
١)
سورة الأنفال : ٦١.
٢)
ذكر ابن الأثير في تاريخه ٢ : ١٢٥ عوف ومعوَّذ ابنا عفراء، وعبدالله بن رواحة
الصفحه ٧٩ : ، وهبيرة بن أبي وهب المخزومي، واقتحموا الخندق من مكان ضيِّق، وركز عمرو رمحه في الأرض ـ وهو ابن تسعين سنة
الصفحه ١٢٦ : التي ذكرها أهل المناقب
والسير، في حقِّ أخي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
ووصيِّه، ووزيره، وأمينه
الصفحه ١٥٤ :
وعلىٰ أيِّ حالٍ فقد تجاهل ابن
أبي قحافة ذلك الحقَّ الذي كان حبلاً في رقابنا، وتجاهل حقَّ الأُمَّة
الصفحه ١٨٩ : فاصنع! إذ قَشَرك ابن أبي طالب كلَّ مالٍ تملكه، كما تُقشر من العصا لحاها»!
حتىٰ تمخَّضت هذه الأحداث عن
الصفحه ٢٣ : جاهد، وما صارع أحداً إلَّا وصرعه..
يتكفَّأ في مشيته علىٰ نحو ما
يقارب مشية رسول الله
الصفحه ٦٩ : في صدر شيبة، فضربه الإمام علىٰ عنقه فقطعها، ثُمَّ كرَّ عليٌّ عليهالسلام
وحمزة علىٰ عتبة فأجهزا عليه
الصفحه ١٢٢ : عيسىٰ : صاحب ياسين، والسابق إلىٰ محمَّدٍ : عليُّ
بن أبي طالب » (١).
وحينما اختصَّه بمصاهرته في فاطمة
الصفحه ١٧٢ : الأموي ورشحوا أبا موسى الأشعري، لكن عثمان أقرّ سعيداً ولم يعزله، وهكذا كان الأمر في بعض الولايات
الصفحه ١٧٤ : أُخرىٰ بعليٍّ عليهالسلام
بعد أن رجع المصريون وحاصروه، فقال له : «يا ابن عمِّ، إنَّ قرابتي قريبة، ولي